milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الإيرانيون يستبعدون الحرب.. ويتوقعون المعاناة

0

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إن طهران لا ترى أي فرصة للتفاوض مع الولايات المتحدة، وذلك بعد يوم من تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدث فيها عن إمكان التوصل لاتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. يأتي ذلك في وقت تسود مخاوف لدى الإيرانيين من تأثير العقوبات الأميركية على بلادهم أكثر من مخاوفهم من اندلاع حرب؛ فلقد أدت العقوبات إلى منع الاستثمارات الأجنبية، وهبوط قيمة الريال، وزيادة البطالة، ما يعني تراجعاً كبيراً في الاقتصاد، سيُجبر قادة إيران على التفاوض. صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تناولت، أمس، هذا الموضوع، وفي تقرير لها من داخل طهران، رصدت ردورد الإيرانيين، على التصعيد الأخير بين بلادهم والولايات المتحدة، مبينة أن «الإيرانيين مع كل أزمة يسارعون إلى شراء الدولار من سوق العملات غير الرسمية، لحماية أنفسهم من التطورات التي تهدد البلاد واقتصادها». ونقلت الصحيفة عن حميد مقدم مدير الإدارة الدولية في بورصة طهران أن «المستثمرين يعتقدون أنها دعاية أميركية». وتابع مقدم (64 عاماً)، الذي كان عقيداً في سلاح الجو، أن «الأجواء أقل عرضة لاندلاع الحرب»، مردفاً: «توقعاتي أنه لن تكون هناك حرب، في النهاية سنكون بحاجة إلى حل وسط وتفاوض، وإلا فسيفقد النظام الإيراني نفوذه في الداخل والمنطقة». الاقتصاد الهش من جهته، قال مصطفى باكزاد (54 عاماً)، الذي يعمل وسيطاً مالياً إن «بضع طلقات يمكن أن تؤدي إلى تدمير الاقتصاد الإيراني الهش». وأضاف أن نشاطه التجاري متوقف منذ شهرين، بعد أن بات من المستحيل استخدام معظم القنوات المصرفية في إيران. ويرجّح أحد المتعاملين في البورصة الإيرانية أن يحصل الانهيار داخل إيران حتى قبل وقوع الحرب؛ بسبب الوضع الاقتصادي، مضيفاً: «قريباً، ربما لن يتمكن النظام من دفع الرواتب والأجور». بدوره، ذكر الصرّاف سعيد عزيزي (34 عاماً) أنه لا يعتقد أن الحرب يمكن أن تقع: «لو كان الأميركيون يريدون الهجوم لفعلوا ذلك قبل 40 عاماً عندما قامت الثورة في إيران». وعن انخفاض قيمة الريال الإيراني، قال عزيزي إنه يعكس المخاوف في شأن التأثير في الاقتصاد المتعثر مع تزايد التوترات، مردفاً أنه يتوقع أن تستمر الظروف في التدهور. في المقابل، رأى سعيد كابيزاده (30 عاماً) أن الحرب يمكن أن تقع، قائلاً: «الكثير من الناس يريدون الحرب من أجل أن يكون هناك حل». الضغط الاقتصادي وتقول «وول ستريت جورنال» إن الضغط هو ضغط اقتصادي، إذ أثرت العقوبات حتى الآن في ، ففقد، الإثنين أكثر من %3 من قيمته مقابل الدولار في السوق غير الرسمية. كما أدت العقوبات إلى تراجع مستويات المعيشة في البلاد، وأصبح ثلث الشباب الإيرانيين عاطلاً عن العمل. وما زاد معاناة الاقتصاد الهبات السخية التي تقدمها إيران لميليشيات تابعة لها. وأضافت الصحيفة أن «الصرافين في طهران يرون أن تدهور الاقتصاد هو ما سيجبر قادة إيران في نهاية المطاف على التفاوض مع واشنطن». تغيير النهج والسلوك وفي ما خص المفاوضات، نقلت وكالة فارس للأنباء عن المتحدث باسم الخارجية الايرانية عباس موسوي قوله: «نحن الآن لا نرى مجالاً لأي مفاوضات مع أميركا». وقال الرئيس ترامب الإثنين إن إبرام اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي أمر ممكن، وأشاد بالعقوبات الاقتصادية قائلاً إنها ساعدت في كبح أنشطة ترى واشنطن أنها وراء موجة هجمات في الشرق الأوسط. وقال الموسوي تعليقاً على كلام ترامب: «إيران لا تعير الأقوال اهتماماً، فالمهم هو تغيير النهج والسلوك». وذكر ترامب أن الولايات المتحدة لا تتطلع لتغيير النظام الإيراني، مضيفاً «نحن نتطلع إلى عدم توافر أسلحة نووية». من جانبه، قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إن إيران لا تسعى لامتلاك أسلحة نووية، موضحاً أن المرشد الإيراني علي خامنئي حظرها في فتوى. وأضاف الوزير في تغريدة على «تويتر» أن السياسات الأميركية تضر الشعب الإيراني وتسبب توترا إقليميا. وقال الوزير «إن الأفعال -وليست الكلمات- ستظهر هل هذه نية ترمب أم لا». وإلى فرنسا حيث قال السفير الإيراني في باريس بهرام قاسمي إن إيران مستعدة للتوقيع على اتفاقية عدم الاعتداء مع دول الخليج لأجل بناء الثقة والإسهام في إزالة المخاوف التي سببتها أطراف أخرى، ونحن جاهزون للتعاون والحوار ورفع سوء التفاهم مع بعض دول الخليج، مضيفاً أنه لا يمكن لأي دولة في المنطقة أن توفر الأمن والسلام والاستقرار لنفسها بمعزل عن الدول الأخرى. وفي الأثناء، أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الإيراني كيوان خسروي أنه مثلما أُعلن في بيان مجلس الأمن القومي وما أعلنه الرئيس الإيراني، حسن روحاني فإن طهران ماضية في تعليق التزاماتها في الاتفاق النووي بشكل متوالٍ ومرحلي حتى عودة أوضاع بيع النفط والتعاملات المصرفية إلى ما كانت عليه قبل انسحاب واشنطن على نحو آحادي من الاتفاق النووي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn