milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#النخبة| استنفار حكومي و نيابي عن “الطائرة المسيّرة” والعدساني: أطالب بتوضيح جميع التفاصيل والإجراءات المتخذة

0

أحدث خبر “الطائرة مسيّرة فوق دار سلوى”، هزة كبيرة لم تقتصر ارتدادتها على الداخل وإنما تعدّته إلى المستويين العربي والعالمي. وسط استنفار حكومي – نيابي، وتساؤلات عن الاختراق الأمني الذي استدعى اجتماعاً مهما، ترأسه سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، بحضور عدد من الوزراء، وكل من رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر، ووكيل وزارة الداخلية الفريق عصام النهام وعدد من قيادات الجيش والشرطة.

وفيما شهدت القضية تفاعلاً نياباً واسعاً، وسط مطالبات بموقف حكومي حازم تجاه هذا الاختراق، قال نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الداخلية بالإنابة أنس الصالح، إن القيادات الأمنية قدمت لسمو رئيس مجلس الوزراء، في الاجتماع، إيجازا عن الأوضاع الأمنية في المنطقة، وآخرها العمليات التخريبية لمنشآت نفطية داخل أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة، وقد بينت رئاسة الاركان أنها على تنسيق مباشر ومستمر مع الاشقاء في القوات المسلحة السعودية والدول الشقيقة والصديقة.

وأوضح الصالح أن «القيادات الأمنية باشرت إجراء التحقيقات اللازمة، في شأن ما تم رصده من تحليق طائرة مسيرة في مناطق على الجانب الساحلي من مدينة الكويت، وما تم اتخاذه من اجراءات والسبل الكفيلة للتصدي لها». وذكر أن «سمو رئيس مجلس الوزراء وجه القيادات العسكرية والأمنية إلى تشديد الإجراءات الأمنية حول المواقع الحيوية داخل الكويت، واتخاذ جميع الاجراءات الكفيلة بالحفاظ على امن الكويت والمواطنين والمقيمين على ارضها من كل خطر».

وكان سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الأحمد قد استقبل المبارك والصالح في قصر السيف صباح أمس.

نيابياً، بات الخبر وفقا لـ”الراي”، مادة سؤالين برلمانيين لنائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح، فيما ارتفعت الأصوات، قبل صدور بيان الحكومة، للمطالبة بتوضيحات حول القضية، حيث قال النائب رياض العدساني «إن الأمر يتطلب من الحكومة إصدار بيان توضيحي في شأن خبر صحيفة (الراي)، وعليها أولاً تأكيد صحته من عدمه»، متسائلا «ما الإجراءات المتخذة حيال ذلك؟، وأؤكد أن صمت الجهات الحكومية يدينها، خاصة أن القضية أمنية وتتعلق بسيادة الدولة، وقد مر على الخبر ساعات دون أي تصريح رسمي».

كما طالب العدساني الحكومة «بتوضيح جميع التفاصيل مع الإجراءات التي قامت بها، فيما تم تداوله بعبور صواريخ أو طائرات مسيرة أو غيرها واختراقها المجال الجوي للبلاد، وقد أصبحت قضية رأي عام لذا أؤكد أن المسؤولية تقع على الحكومة إذا بقيت صامتة».
بدوره، قال النائب ثامر السويط: «إن الحكومة التي انتفضت وأرعدت وهددت بقضية الحسابات الوهمية، وجعلتها قضية البلد وأزمته الكبرى، هي نفسها الحكومة التي تصمت صمت القبور أمام خبر (الراي) عن طائرة (درون) بحجم 3 أمتار تخترق الأجواء وتحلق فوق قصر الحكم بارتفاع 250 مترا، ثم تتجول في سماء المدينة!! أي انفصام أكبر من هذا الانفصام؟!».

وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية النائب الدكتور عبدالكريم الكندري: «منذ الأمس والأخبار تنتشر وتتداول عن اختراقات للأجواء الكويتية، منها ما كان على مقربة من قصر صاحب السمو، والحكومة لم تنفِ أو توضح رغم خطورة ما أثير، ثم تأتي وتتباكى من تناقل الأخبار والاشاعات وهي من تخلق بيئة خصبة لها وتساعد على تقويتها».

ودعا النائب ‏أسامة الشاهين «الأجهزة الأمنية إلى تقديم إيضاح للمواطنين في شأن هذا الاختراق الخطير، واتخاذ الاجراءات والاحتياطات اللازمة بشأنه».
ووجه النائب الدكتور عادل الدمخي سؤالا الى نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح استفسر من خلاله عن مدى صحة الخبر، وإذا كان صحيحا ماهي الاجراءات المتخذة لكشف هذا الموضوع مع تزويده بنتائج التحقيق، وما الإجراءات الأمنية المتبعة في مثل هذا الاختراق الامني، ولماذا لم يتم إصدار بيان رسمي من قبل الوزارة في شأن الحادثة؟ كما وجه النائب محمد هايف سؤالا الى وزير الداخلية جاء فيه أن «نشرت جريدة (الراي) في عددها رقم 14648 في يوم الأحد 15 سبتمبر 2019 خبرا مفاده تلقي الأجهزة الأمنية المعنية بلاغا يفيد بأن طائرة مسيرة من دون طيار من نوع (درون) اخترقت أجواء الكويت فجر يوم السبت 14 سبتمبر، وعند وصولها الى محيط دار سلوى هبطت الى ارتفاع 250 مترا»، وأفاد الخبر أنها قد حامت فوق دار سلوى مشعلة كشافاتها الأمامية ثم غادرت.

وطلب هايف إفادته ما إن تلقت الأجهزة الأمنية أي بلاغ في شأن هذه الواقعة، وهل رصدت الأجهزة الأمنية جهة قدوم الطائرة وجهة مغادرتها والمدة التي قضتها في الأجواء الكويتية، وما هي النتائج التي توصلت اليها الأجهزة الأمنية، والإجراءات التي اتخذتها في شأن هذه الواقعة؟
واستفسر أيضا ما إن كانت هناك حالات مماثلة من اختراق لطائرات مسيرة بدون طيار للأجواء الكويتية؟ طالبا في حال كانت الإجابة بنعم تزويده بعدد الحالات، مع بيان التاريخ والجهة التي انطلقت منها الطائرات.

في السياق نفسه، قال النائب نايف المرداس إنه «بعدما تم تداول أخبار بوسائل التواصل الاجتماعي بأن الطائرات المسيرة التي ضربت معملي ابقيق وخريص التابعتين لشركة أرامكو السعودية، تم انطلاقها من العراق مروراً بالكويت، وبعدها تداول الحديث بوجود طائرة مسيرة اخترقت أجواء الكويت، وحلقت فوق دار سلوى لفترة ثم غادرت، هذه أخبار خطيرة تتناقل وتمس سيادة الكويت والأمن الوطني دون تحرك جاد وفعلي من الحكومة، متمثلة بناطقها الرسمي الذي من المفترض أن يكون على اطلاع تام بكل ما يخص الشأن الكويتي، والرد بشكل عاجل ويصدر بيانا بالتأكيد أو النفي على ما يحدث، ويجب على الجميع بأن يتحمل مسؤولياته فالكويت خط أحمر».

وبعد صدور بيان الحكومة، أثنى النائب الدكتور حمود الخضير على الإجراءات الحكومية، وقال «نشد على يد القيادات العسكرية والأمنية في تعزيز الإجراءات الأمنية حول المواقع الحيوية داخل البلاد، وكلنا ثقة في اصطفاف أهل الكويت ودعمهم لكل ما من شأنه الحفاظ على أمن الوطن والمواطن».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn