milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

احذر.. الهواء داخل سيارتك المركونة قد يصيبك بالسرطان

0

يمكن أن تتسبب السيارة المركونة لفترة طويلة، بدون تعرضها للاستخدام، في أضرار صحية جسيمة للبشر، وللحيوانات الأليفة أيضاً، وتزداد هذه المخاطر إذا تم إيقاف السيارة في منطقة مشمسة شديدة الحرارة، حتى لو تم ذلك لفترة قصيرة، وقد يؤدي تكرار التعرض للمواد الكيميائية المنبعثة من داخل السيارة عند فتحها، إضافة إلى البكتيريا والفطريات، إلى العديد من الأمراض المختلفة، التي تزداد حدتها بمرور الوقت، لتصل إلى حد الإصابة باضطرابات الجهاز العصبي وتشوهات الأجنة والسرطان.

لتفادي أي مخاطر صحية عند فتح السيارة وركوبها، سواء كانت مخاطر قصيرة أو طويلة الأمد، ينصح باتباع بعض الخطوات، واتباع بعض الإجراءات الاحترازية، التي أوصت بها عدة مواقع متخصصة في متابعة أخبار السيارات والمعلومات والنصائح المتعلقة بها، أشهرها موقع “Cars” الإلكتروني.

تزداد المخاطر الصحية المتعلقة بالهواء الموجود داخل السيارة بزيادة المدة التي بقيت فيها السيارة مغلقة، وبترك السيارة مركونة تحت لأشعة الشمس، كما أن السيارات الجديدة تسبب أضرارا صحية أكثر من نظيرتها القديمة، نظرا للتركيز العالي للمواد الكيميائية المنبعثة من أجزاء الصالون المختلفة، ويعتبر التركيز العالي لهذه المواد الكيميائية هو السبب وراء الرائحة المميزة للسيارات الجديدة.

إضافة لكون صالون السيارة بيئة خصبة للميكروبات، بخاصة عند عدم تنظيفها لفترة طويلة وعند تعريضها للحرارة العالية، فإن أجزاء الصالون المختلفة تحتوي على عدد كبير من المواد الكيميائية الضارة، والتي تصل في المتوسط إلى 275 مادة، من أبرزها الـ “فورمالديهايد Formaldehyde”، المستخدم في تصنيع التابلوه ، والـ “فينيلVinyl”، وهو مادة بديلة للبلاستيك، و”إيثيل البنزين” أو “Ethylbenzene”، إضافة إلى بعض المواد الأخرى والمعادن الثقيلة، مثل البرومين “Bromine” والكلور “Chlorine” والرصاص “Lead”، وهي كلها مواد تم تصنيفها كمواد سامة، متراوحة في درجة سميتها، وقد تنتج عنها أضرار صحية عديدة، تبدأ بالصداع والغثيان، وتصل لحد الإصابة ببعض أنواع السرطان وأمراض الجهاز العصبي وتشوه الأجنة (في حالة التعرض لفترات طويلة للمواد الضارة وحدوث تسمم).

يمكن للأجزاء المحتوية على مادتي الـ “فورمالديهايد” والـ “فينيل” بالذات أن يتسببا في انبعاث مجموعة كبيرة من المواد الكيميائية الضارة، يطلق عليها اسم “المركبات العضوية المتطايرة”، أو “Volatile Organic Compounds”، وتسمى عملية انبعاث هذه المواد “Off gassing”، وهذه المواد قد يؤدي استنشاقها بشكل مستمر إلى مشاكل صحية عديدة، مثلما أشرنا من قبل.

لتقليل الأضرار الناتجة عن الميكروبات والمواد الكيميائية، ينصح الخبراء دائماً بتجنب ركن السيارة تحت أشعة الشمس المباشرة بقدر الإمكان، فإن تعذر ركنها في مكان داخلي أو ظليل، وكانت الصالون الداخلي للسيارة والمقاعد شديدة الحرارة، فينبغي أولا فتح نوافذ السيارة لفترة قصيرة، ثم تشغيل مكيف الهواء مع رفع قوة المروحة لحدها الأقصى، مع مراعاة أن يكون وضع التشغيل الخاص بالمكيف هو وضع تدوير الهواء “Circulation”، وذلك لضمان أن الهواء الذي يبثه المكيف داخل السيارة هو هواء جديد قادم من خارجها.

السبب وراء فتح النوافذ وتشغيل التكييف قبل الركوب ليس خفض درجة الحرارة داخل السيارة فقط، بل أيضا تجديد الهواء المحبوس داخلها، الذي سيكون محملا بنسبة عالية من الميكروبات، والمواد الكيميائية الضارة الناتجة عن الفرش الداخلي للسيارة والأجزاء البلاستيكية والمطاطية المختلفة، حيث إن كل هذه المواد، مع درجة الحرارة العالية وإبقاء السيارة مغلقة لفترة، كفيل بجعل الهواء داخل السيارة ضار جدا بالصحة.

بعد الانتظار لأطول فترة ممكنة، ينصح بترك زجاج السيارة مفتوحاً أثناء المشي، لتسريع عملية تجديد الهواء داخلها، وليس من الضروري وقتها أن تكون درجة تبريد التكييف قوية، بحيث يخرج التكييف هواءً شديد البرودة، فالمقصود هنا هو تغيير الهواء الموجود داخل السيارة، واستمرار هذه العملية لفترة طويلة، ليتم التخلص أيضا من المواد الكيميائية المنبعثة من أجزاء السيارة الداخلية.

إضافة إلى الخطوات السابقة، التي يجب اتباعها عند ركوب السيارة، ينصح بمراعاة بعض الأمور للتقليل من الأضرار الصحية المتعلقة بصالون السيارة، مثل استخدام الواقي العاكس لأشعة الشمس، الذي يوضع تحت الزجاج لحجب أشعة الشمس عن داخل السيارة، وكذلك استخدام أغطية للمقاعد، بخاصة المقاعد داكنة اللون، لأنها ستمتص أشعة الشمس وحرارتها بشكل أكبر، مع مراعاة أن يتم نزع تلك الأغطية عند الركوب.

ينبغي أيضا تنظيف صالون السيارة بالكامل بشكل دوري، مع مراعاة استخدام المنظفات المحتوية على مواد مطهرة بقدر الإمكان، بخاصة بالنسبة للأجزاء التي تلامس الإنسان، مثل عجلة القيادة و”التابلوه” والمقاعد، كما يجب غسل أرضية السيارة وأي بساط (مشاية) تغطيها، لتجنب احتمال انبعاث أي مواد ضارة من الأتربة أو الطين الموجود بالأرضية، بخاصة عند ركن السيارة في الشمس.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn