milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

‏‎الجمعية الطبية تنتقد “التشهير” في برامج التواصل الاجتماعي

0

انتقد رئيس الجمعية الطبية الكويتية د.أحمد ثويني العنزي “التشهير” و الهجمات التي يتعرض لها ‏الأطباء من حين لآخر في وسائل التواصل الإجتماعي ومن بعض ‏الإعلاميين، مؤكدا في الوقت ذاته بأن الأطباء يحظون بكل المجتمعات الراقية درجة عالية من الاحترام والتقدير بإعتبارها مهنة “إنسانية” و “نبيلة” هدفها السامي علاج المرضى وإنقاذ حياتهم.‏

‏‎ ‏ونوه د.العنزي في تصريح صحافي بأن القيادة العليا ممثلة بصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح تدعم مهنة الطب، حيث أبدى سموه حفظه الله دعمه ‏وتقديره للأطباء ودورهم في الكويت ‏وذلك خلال لقاء مجلس إدارة الجمعية الطبية الكويتية مع سموه ‏العام الماضي، إذ شدد على الأطباء أن لا ‏يلتفتوا لمن يحاول أن يقلل من قدرهم ، قائلا ب “نحن نقدركم” كما أنه يقدر دورهم الإنساني في دفع الخدمات الصحية والتي تمثل ركن اساسي في تطور ونمو أي دولة ومجتمع، معبرا بذلك عمليا برعايته السامية ليوم الطبيب وكذلك لجائزة الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح للتميز الطبي والتي سميت بإسم سموه.

‏‎وأشار إلى أن الدعم من القيادة السياسية العليا هو تشريف يعكس المكانة العالية التي يحظى بها الاطباء في الكويت ، موضحًا أن ما يثار من قبل البعض في “السوشيال ميديا” هي في الغالب بهرجات إعلامية واثارة بهدف التكسب دون دراية ونظر في تفاصيل الحالات المذكورة، و ذلك لا يعكس بأي حال مكانة الاطباء .

‏‎وبين د.احمد ثويني العنزي ان الطب من العلوم الإنسانية المحمودة وكما في الأثر، ( لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب) ، وفي بعض الدول يلقب الطبيب ب الحكيم كناية عن مكانة الطبيب العالية في المجتمع، كما ان دراسة الطب تتطلب سنوات طويلة جدا تفوق كثير من اي تخصص اخر لحساسية مهنة الطب،

‏‎وعن الأخطاء الطبية، شدد د.العنزي على أنها “مرفوضة” ، لكن يعاني منها كل دول العالم بما فيها امريكا ودول أوروبا الغربية ولا توجد مؤشرات تزايدها في الكويت مقارنة بتلك الدول بشكل عام ، وفي حال حدوثها وثبوت التقصير فالطبيب يتحمل جزاءه بعد التحقيق فقط، لا ان يتم التشهير فيه بسبب عدم ادراك الحيثيات الطبية الفنية الدقيقة، ما يشكل ظلم كبير حيث انه وحسب الإحصاءات ٩٠٪؜ من قضايا إدعاءات الأخطاء الطبية لا يثبت فيها الخطأ وتكون اما مضاعفات محتملة ليست بيد الطبيب وذلك في أغلب الحالات او الأقل احتمالًا قصور مؤسسي ، بل إن الجدوى العامة في منافع الطب كبيرة ، علما أن المؤشرات الأولية تظهر ان متوسط الأعمار في الكويت في تزايد وهو مؤشر حساس يعكس جدوى الخدمات الصحية بعيدا عن المغالطات الفردية،

‏‎وأوضح أن مستوى الخدمات الصحية في الكويت لا بأس بها وفيها تغطية شاملة بدءاً بالتطعيمات الأولية بعد الولادة التي تصل نسبتها قريباً من ١٠٠٪؜ ما يحمي المجتمع من الأوبئة القاتلة وانتهاءً بارتفاع متوسط الأعمار، كما لا ننسى ايضا ان باب العلاج بالخارج مفتوح وبقنوات رسمية للحالات المستعصية.

‏‎وشدد على رفض الجمعية الطبية ثقافة هجوم “السوشيال ميديا” العمياء على الأطباء، داعيا الأطباء الى الترفع عن بعض التعليقات الغير مسؤولة لأهداف الإثارة والشهرة ،فالطبيب لديه من العلم والأخلاق النبيلة واحترام المجتمع له ما يكفيه ان لا يلتفت لمثل هذه البهرجات التي قد تكون من جهلة، مطالبا بأن تتماشى القوانين المحلية مع قوانين الدول المجاورة والمتقدمة بتجريم “التشهير” ولكل الجهات بما فيها الصحية وغيرها ،عبر قوانين تسنها الدولة ومعاقبة كل من تسول له نفسه بالتشهير سواء بالجسد الطبي او غيره ما يؤدي الى إهتزاز الثقة بالخدمات الصحية والخدمات الأخرى، خاصة ان باب الشكاوى مفتوح ومفعل وبشكل رسمي.

وبين ان الكويت لديها كوادر طبية وطنية على مستوى عالٍ ، وفي كل التخصصات تقريبًا ذوي مؤهلات عالمية ومحلية، واستمرار التعليم الطبي سواء بالمحاضرات اليومية وورش العمل والمؤتمرات الدولية الدورية ومشاركات الخبرات العالمية وغيرها وفي كل التخصصات وكل المجالات الصحية وهو أمر نشط جدا في الكويت ومشاهد وعلى مقاييس عالية بل وبلا مبالغة ننافس فيه أكثر دول العالم تطورًا في الطب. وتعتبر الكويت من اكثر الدول انفتاحا في المجال الطبي سواء عن طريق مشاركاتها الفاعلة بمنظمة الصحة العالمية وتوصياتها ممثلة بوزارة الصحة، وحتى الجمعية الطبية الكويتية التي ترأس اقليم اسيا والشرق الأوسط للجمعية الطبية العالمية، ناهيك عن المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية التي تأسست في الكويت على يد الدكتور الراحل عبدالرحمن العوضي ولا زالت برئاسة الكويت. وفي الجمعية الطبية فقط يوجد تقريبًا خمسين رابطة طبية تخصصية معظمها ذات نشاط علمي بل وتوعوي كبير. كل ذلك يستحق التقدير لهذه الكوادر الطبية التي تسعى وباستمرار لرفع مستوى الرعاية الصحية في بلدنا الكويت.

‏‎وحذر بعض الممارسين الصحيين من بعض الممارسات التي تسيئ للطب ، كالإعلام الطبي التجاري السيئ، وكذلك من بعض مدعي الطب، كاشفا عن لجنة تشارك فيها الجمعية الطبية وزارة الصحة لوضع ضوابط صارمة لوضع ضوابط للإعلانات الطبية والصحية.

‏‎وكشف عن أن الجمعية الطبية وبالتعاون مع جمعية أطباء الاسنان واتحاد اصحاب المهن الطبية ووزارة الصحة تقوم باللمسات الأخيرة لقانون مزاولة مهنة الطب والذي يدفع في تقنين الكثير من الممارسات وحفظ حقوق المرضى والحفاظ على ممارسين المهنة لتقديم الرعاية الصحية بشكل مهني مع الحفاظ على مكانتهم.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn