milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الأحمد: مرضى “الحساسية” و”الربو” يحتاجون إلى تعامل خاص في فترة البرد

0

شدد استشاري أمراض الحساسية والمناعة في مركز الراشد للحساسية د.ناصر عبدالرحمن الأحمد على مرضى الحساسية وخاصة مريض الربو أن يأخذ بعين الاعتبار الاحتياطات الطبية اللازمة لضمان سلامته خلال شدة البرودة في هذا الأسبوع، خصوصا أثناء تواجده في البر أو المزارع.

وذكر في تصريح لـ«الأنباء» أنه ومن ضمن هذه الاحتياطات ضرورة التأكد من صلاحية وتوافر علاجه قبل الخروج للبر وهذه تشمل بخاخات وأجهزة الربو أو بخاخات الحساسية للأنف أو الحبوب أو المراهم العلاجية وغيرها، مبينا أنه وعند تواجد المريض هناك لا بد من أخذ العلاج بانتظام والابتعاد عن مكائن الوقود وغيرها من الأدخنة.

وأضاف أنه من الضروري أن يأخذ مريض الربو البخاخات سريعة المفعول كـ(الفانتلين) قبل ممارسته الرياضة الخارجية، ممثلة بجرعتين من بخاخ «الفانتلين» قبل اللعب بخمس عشرة دقيقة على الأقل.

وتابع: لا بد على مرضى الحساسية الاحتياط من المؤثرات والمهيجات الخارجية للربو والتي تنتشر في هذه الفترة مثل الرطوبة وحبوب اللقاح والفطريات والغبار، أما المهيجات الداخلية فتشتمل على الأدخنة والسجائر خصوصا للأشخاص الذين يقضون معظم أوقاتهم في أماكن مغلقة نسبيا أيضا، علما بأن أهم مسبب لتدهور الربو في هذا الوقت هو الالتهابات الفيروسية (الإنفلونزا ونزلات البرد) والتي عادة ما تؤدي إلى تدهور تدريجي بالتحكم بالربو والذي بدوره يؤدي إلى ازدياد الأعراض لدى المريض يوما بعد يوم.

وأشار إلى أن موسم الإنفلونزا يمتد من نوفمبر إلى مارس، ويصل إلى الذروة في شهري ديسمبر ويناير، وتتوافر لقاحات للإنفلونزا ننصح بها مرضى الربو، حيث تدل الدراسات على أن لقاح الإنفلونزا يقلل خطورة الإصابة بنوبة الربو بنسبة 22 إلى 41%، كما أنه ومن الأفضل أخذ هذا التطعيم في شهري أكتوبر أو نوفمبر، قبل ابتداء موسم الإنفلونزا، كذلك يجب الابتعاد عن أخذ المضادات الحيوية في حال حدوث نزلة برد فقط (الانفلونزا)، إذ تشير دراسات عديدة الى أن معظم المرضى يتحسنون من دون الحاجة إلى المضادات الحيوية.

وقد أدى الاستخدام الكثير للمضادات الحيوية بين أفراد المجتمع إلى تولد مقاومة بكتيرية للعلاجات التقليدية على مر السنين، حيث يحتاج المريض إلى هذه الأدوية فقط في حال حدوث التهاب بكتيري.

وأوضح أن الفحم الذي يتم استخدامه في المخيمات الربيعية للحصول على التدفئة يسبب العديد من المشاكل الصحية والتي تهم مريض الحساسية، لذا ينبغي الانتباه إلى العديد من الأمور عند استخدام الفحم، ومنها أن يتم إشعال الفحم خارج المنزل او المخيم حتى يحترق تماما ومن ثم يتم نقله إلى الداخل، إضافة إلى عدم اغلاق الأبواب والنوافذ حتى لا يشبع المكان بأول أكسيد الكربون الذي لا لون له ولا رائحة، فضلا عن انه يجب الانتباه إلى تجنب النوم في مكان مغلق به موقد للفحم لأنه من شأن ذلك أن يسبب زيادة في استهلاك الأكسجين وزيادة في أول أكسيد الكربون المسبب للوفاة.

أما في حال حدوث تدهور في التحكم بالربو مثل حدوث كحة حادة أو ضيق بالتنفس، فقال: فلا بد من المريض أن يتبع الخطة العلاجية الموصوفة من قبل الطبيب المعالج كمضاعفة الأدوية الوقائية وأخذ البخاخات سريعة المفعول، وإذا لم تتم الاستجابة السريعة لهذه الخطة العلاجية يجب على المريض ومرافقيه التوجه فورا الى أقرب مركز صحي.

وأكد ضرورة ان يخبر مريض الربو والحساسية مرافقيه في البر بطريقة تعاملهم مع حالته الصحية في حال حدوث أي طارئ صحي له، كذلك لا بد من الآباء والأمهات والذين لديهم أطفال مصابون بمرض الربو معرفة كيفية التعامل مع طفلهم المصاب عند وجود أي عارض صحي لديهم، ويجب عليهم إعلام أي مرافق لأطفالهم بالإجراءات الواجب أخذها في حال حدوث أي مشاكل صحية بغياب الوالدين.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn