milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

شباب يرفعون شعار “حرفة فى اليد خير من انتظار طابور التوظيف “

0
عاشقون للعمل الحرفي، ومتميّزون في الاعتماد على الذات، ويسيرون على طريق الآباء والأجداد في الكفاح، وبذل الجهد، والكدح في سبيل كسب الرزق بعرق الجبين. إنهم شباب العمل الحرفي الذين يرفعون شعار: «حرفة في اليد خير من انتظار طابور التوظيف»، وقد ضربوا مثلا رائعاً في كسر المألوف، ولم يعبأوا بنظرة البعض الخطأ نحو العمل الحر، ومن ثم اكتسبوا حرفاً متنوعة، تمكنهم من الاعتماد على النفس وكسب المال بعرق الجبين. وفي الوقت الذي تستلزم فيه الضرورة مواكبة تطوّرات العصر في الأعمال، أصبح لزاماً تشجيع الشباب الكويتي على العمل الحرفي، ودعم أبناء الجيل الصاعد، الذين يعملون في مهن يدوية وحرفية، مثل الحدادة والنجارة وصناعة القوارب والحياكة وأعمال الميكانيكا، وغيرها. القبس تفتح ملف العمل الحرفي، وترصد تجارب شباب كويتيين كسروا حاجز الخجل، وحققوا طموحاتهم، وتفوقوا على المقيمين، الذين كانوا يحتكرون أنشطة اقتصادية وأعمالا بعينها، مثل الحياكة وكراجات السيارات والنجارة والصيد، وغيرها من أعمال. وقالت مصمّمة الديكور سافانا القحطاني إنها اتجهت إلى العمل الحرفي للتعرّف أكثر على كيفية تنفيذ أفكارها بطريقة سهلة وسلسة من دون الحاجة إلى الغير، مشيرة إلى أن التصميم علم مهم للغاية، لكن التنفيذ أهم ليصبح المشروع أكثر واقعية، وبأقل كلفة ممكنة. وأضافت إنها واجهت في بداية مشوارها الحرفي أصواتاً محبطة لها، خصوصا لكونها امرأة، وتشكّك في إمكانياتها، بيد أنها استطاعت شق طريقها في عالم الصناعة، حتى وصلت إلى تقديم الدورات التدريبية في هذا المجال. وأكدت القحطاني أن العمل الحكومي يتميّز بثبات الدخل الشهري، لكن في العمل الخاص الدخل أكبر ببركة الله، والأول مناسب لمحبّي العمل في المنطقة المريحة، في حين العمل الحرفي للمغامرين والباحثين عن تحسين أوضاعهم المالية. وختمت بقولها إن الأيدي العاملة الأجنبية لا غنى عنها، لكن يجب على المواطنين إتقان الحِرف لتعويض غياب العامل لأي سبب كان، وحتى يجيد التعامل مع الزبائن وحل مشاكلهم بالصورة المطلوبة. أما يوسف الكندري فيملك مصنعاً لإعادة تدوير الخشب، ويعمل فيه، يقول يوسف إنه عشق هذه المهنة منذ الصغر؛ فدرسها في المعهد التطبيقي، ثم تخرج وافتتح منجرته الخاصة. وأكد الكندري أن الوظيفة الحكومية تقيّد الإبداع، في حين العمل الخاص، وتحديداً الحرفي، ممتلئ بالأفكار الخلاقة والإبداع، على عكس العمل الإداري الرتيب. دخل كبير ولفت إلى أن مدخوله الشهري مرتفع، وأكثر من العمل في وظيفة حكومية، حيث عارض رأي أهله الذين طالبوه بالتوقّف عن العمل والاتجاه إلى وزارة الكهرباء، لكنهم اليوم يؤيدونه، مؤكدا أن «العمل مو عيب». أما فيصل رجب، (وهو ميكانيكي) فيقول إنه يعشق السيارات منذ الصغر، وهي هواية موروثة من والده، وعندما كبر افتتح ورشته الخاصة للسيارات، وإن طموحه افتتاح مشروع ضخم في هذا المجال مستقبلاً. وأضاف: إن ما يميّز العمل الحرفي هو أنك مسؤول عن عملك؛ إنتاجه ومدخوله، والهواية، هي في الوقت نفسه عملك. وأكد رجب أنه لا يرى سبباً للحرج من وظيفته، فالطبيب بحاجة إلى الميكانيكي، والاحتياج الى وظيفتي في المجتمع لا يقل عن بقية المهن، كما أن الحِرف اليدوية هي الناجحة في البلاد. أما مهندس الميكانيكا أحمد المجاوب، فيقول إن هوياته هي مصدر دخله، ويدير عمله بنفسه، كما أنه يشرف على العمالة الأجنبية. وفي ما يتعلّق بنظرة المجتمع، أكد أنه يفخر بوظيفته، وأن الأهل والأصدقاء يشجّعونه ويقدمون الدعم المعنوي له، مشيرا إلى أن الزبائن يشعرون بالراحة في حال وجدوا عاملا كويتيا في هذا المجال. ووجه المجاوب الدعوة للشباب للعمل في المجال الحرفي لتطوير ذواتهم، وعلى الأقل البدء بالعمل الحرفي بشكل ثانوي في البداية. أما أحمد دشتي، فقال لــ القبس إن العمل في مهنة ميكانيكي هو طموحه منذ من الصغر، فصقل إمكانياته بالدراسة، ثم طبّق ما تعلمه في مشروعه. ولفت دشتي إلى أهمية تحويل الهواية إلى وظيفة، حتى يحب الشخص مهنته، حتى يستفيد منها بأكبر صورة ممكنة. من بين آلاف الشباب الكويتيين الذين يفضلون الوظائف الحكومية والعمل في وظائف تمنحهم قدراً من الوجاهة الاجتماعية، عقد بعض الشباب عزمهم على العمل في الوظائف الحرفية واليدوية، متجاهلين ما يردده بعض الأفراد في المجتمع عن «البرستيج» وضرورياته. تدفع بعض الوظائف الحكومية موظفيها الكويتيين إلى البحث عن عمل حرفي يحققون به أهدافهم ويزيدون دخلهم الشهري، بعضهم يعمل في ورش تصليح السيارات أو النجارة أو الكهرباء أو غيرها. تعلّم النجّار الكويتي داوود الشويعي حرفته في معهد التدريب المهني بالبلاد، إذ درس أسس حرفة النجارة ثم عمل على تطوير مهاراته بمفرده، إذ تعلّم الديكور والتصميم بالأخشاب،وقد بيّن أن الشباب يرفضون العمل الحرفي بسبب عدم الوعي الكافي بالابداع والتفاصيل التي تميّز هذا النوع من الأعمال. أعداد النجارين وأضاف الشويعي لـ القبس، أن أعداد النجارين الكويتيين في البلاد قد لا تتجاوز 40 نجاراً، وهي نسبة قليلة مقارنة بالكويتيين، مستنكراً خجل بعض الشباب الكويتي من العمل الحرفي واعتباره غير مناسب، فالرجل بعمله وليس جنسيته، ويجب أن يكون مسؤولاً عن كفاية أسرته وبيته، وأن يعتمد على نفسه حتى يجعل راتبه يغطي الالتزامات المطالب بها. وأكد الشويعي ضرورة اتجاه الشباب إلى تأمين احتياجات بيوتهم بالعمل في أي وظيفة مناسبة أو هواية تساعدهم على زيادة دخلهم، مبيناً أن النجارين قد يعملون على مشاريع تدر وراءها آلاف الدنانير، وقد لا يجدون أي دخل يومي، «فلا يمكن تحديد الدخل الشهري للفرد، لكن الجميع يسعى لزيادة الدخل بعمل الاعلانات والتصاميم التي تشجع الأفراد على الشراء». ولفت الشويعي إلى أن الوظيفة الحكومية تقيد الحريات والابداع، فالمطلوب فيها هو تطبيق المطلوب من دون منح الفرصة في الابتكار أو التغيير، لكن العمل في ورشة النجارة يساعد على خلق الابداع، مشيراً إلى أن النجارين الكويتيين يحتاجون إلى تسهيل الاجراءات، بحيث يمكنهم التقديم على مشاريع أو قروض مالية، كما نحتاج التسويق وتوعية الأفراد بالادارة. %150 زيادة الإقبال على التخصُّصات الحرفية أعلن نائب المدير العام لشؤون التدريب بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي، م.طارق العميري أن قبول الطلبة في التخصّصات الحرفية هذا العام كان قياسياً، وتضخَّم عن السنوات السابقة، بنحو %150، الأمر الذي يعتبر مرهقاً، لكنه يعبّر عن اقبال الشباب على التخصصات الحرفية. وذكر أن المهارة اليدوية أو الحرفة أصبحت مطلباً عالمياً، من خلال منظمات ترعاها، مثل منظمة المهارات العالمية التي تعنى بالأعمال الحرفية المختلفة، وتقام مسابقتها بشكل دولي وفق الدول المنضمة اليها، مبيناً أن التنافس يكون عالياً، وتصنّف الدول، وفقاً لتطورها في هذه الحرف، كما ستتضيف الكويت مسابقة المهارات الخليجية الشهر المقبل. وأوضح أن الحرفة لا تعتبر تجميعا لمعلومات، يؤدي بها الفرد مهارة فحسب، بل أصبحت مجالاً للتنافس العالمي بين الدول، لتثبت مكانتها بوجود أفراد ماهرين، الأمر الذي يبرز قدرات الدولة، مشيراً إلى أن المهارة لا تشكّل عائقاً أمام أصحاب الشهادات، فالبعض قد يمتلكون شهادة جامعية أو فوق الجامعية، وتكون لديه مهارة أو حرفة يمكن أن يتميّز بها، متى ما امتلك الشغف. وأوضح أن الحرفة ليست انتقاصاً للشخص، بل هي تبيّن مهارة وقدرة هذا الشخص، والمتقن للمهارات متفوق على الآخرين، ويجب ألا يكون أقل من الآخرين، لافتاً إلى أن بعض الطلبة قد اختاروا التخصّصات الحرفية في «التطبيقي» برغبتهم، في حين لم تسمح ظروف بعض الطلبة الآخرين بالتخصّص في تخصصات أخرى. وبيّن العميري أن فئتي الطلبة مهمتان، في حين يكون الطلبة الذين درسوا التخصصات الحرفية باقتناع ورغبة أكثر قدرة على التميّز والابداع والمشاركة في المسابقات العالمية الكبيرة، مشيراً إلى أن «التطبيقي» به امكانيات عديدة تلبّي نظرة صاحب السمو في إعداد شباب كويتي ماهر. وذكر: إننا نتعامل مع أماكن عديدة في الدولة، ونخلق دورات تدريبية مخصصة وذات رواتب مميّزة جدّاً، تسهم في تخفيف العبء عن ديوان الخدمة المدنية، مبيناً أن التأهيل المباشر والمميز للطالب يجعله جاهزاً للعمل في المستقبل، وفق المجالات، لافتاً إلى أن الإقبالَ على هذه الدورات كبيرٌ جدّاً.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn