milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

كيف ننقذ كبار السن.. من الوحدة والعزلة؟

0

عندما أجبر تفشي فيروس كورونا كل دول العالم على دفع شعوبها إلى ممارسة إجراءات التباعد الاجتماعي، بقي الناس في بيوتهم، صغاراً وكباراً من أجل ضمان سلامتهم. ورغم أن هذه الإجراءات غير المسبوقة ضرورية لعدم انتشار الوباء، فإنها تركت بعض الأشخاص عرضة لأمراض أخرى، وهم فئة كبار السن الذين يعيشون لوحدهم، أو يعانون العزلة في حياتهم. في الولايات المتحدة إجراءات التباعد جعلت الكثير من كبار السن محرومين من التواصل الاجتماعي مع باقي المجتمع، ولأجل ضمان التخفيف عنهم تطوع أشخاص لإجراء مكالمات أسبوعية مع كبار السن في منطقة مانهاتن، من أجل الاطمئنان عليهم والتحقق من أنهم بخير. عزلة ووحدة أصبحت العزلة الاجتماعية والوحدة بين كبار السن مصدر قلق، لدرجة أن الأكاديميات الوطنية للعلوم والهندسة والطب، شكلت قبل عامين لجنة خبراء لتحليل نتائج البحث وتقديم توصيات في هذا الشأن، وفي تقرير صدر في أواخر فبراير، مع انتشار فيروس كورونا، حذر الخبراءُ المسنين بشدة من تبني ممارسات يمكن أن تعرض صحتهم للخطر، فمع إغلاق مراكز الترفيه والمسارح والحدائق وصالات الألعاب الرياضية والمطاعم وحظر الزيارات الشخصية، فإنهم سيعانون فترة طويلة من الانفصال الاجتماعي. وتقول كولين جالامبوس، عضو اللجنة واختصاصية الشيخوخة في جامعة ويسكونسن «إنها أزمة صحة عامة يجب الاعتراف بها». وأشار تقرير الأكاديميات الوطنية إلى أن التقاعد وصعوبة القيادة وفقدان السمع والبصر والمشكلات المعرفية أو الجسدية التي تجعل الخروج صعبا، كل ذلك يسهم في زيادة القلق المتعلق بصحة كبار السن، وإن أضفنا الى ذلك تباعداً اجتماعياً فالوضع سيصبح أسوأ. يعتبر نحو ربع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عاما الذين يعيشون بشكل مستقل في مجتمعاتهم، معزولين اجتماعيا، و43 في المئة من الذين تزيد أعمارهم على 60 عاما يشعرون بالوحدة، وكان ذلك قبل أن يوجه مسؤولو الصحة العامة كبار السن، وكل شخص آخر، بالبقاء في المنازل بسبب انتشار كورونا. ووفقا لدراسة حديثة، أجراها مركز «بيو» للأبحاث في أكثر من 130 دولة وإقليما، يعيش 16 في المئة من الأشخاص الذين يبلغون من العمر 60 عاما أو أكثر، بمفردهم، حيث وجد الباحثون أن الوحدة تأتي مع مجموعة المخاطر الصحية الخاصة بها. ويقول الدكتور كين كوفينسكي، طبيب أمراض الشيخوخة بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، والذي كان مؤلفًا مشاركًا في دراسات حول الوحدة «إن الأمر ليس مجرد أشياء حساسة.. العزلة خطر حقيقي». اكتئاب وقلق ويشير تقرير الأكاديميات الوطنية الى أن الأشخاص الكبار في السن والمعزولين اجتماعياً هم عرضة بشكل أكبر للاكتئاب والقلق. وعندما بحثت اللجنة عن حلول لهذه المشكلة، وجدت دراسات أن حضور برامج التمرينات الرياضية ساعد على تقليل العزلة، وهو ليس نهجا غير ممكن في الوقت الحالي، كما أن الدليل على أن الأساليب التكنولوجية تساعد في تخفيف العزلة، مثل الحيوانات الأليفة، أو الروبوتات والمساعدين الصوتيين، ضعيف حتى الآن. Volume 0%   إذن كيف يمكن مساعدة كبار السن في الحفاظ على علاقاتهم الاجتماعية عندما يفترض أنهم بعيدون اجتماعيا أو جسديا؟ للإجابة عن هذا السؤال يقدم خبراء ومنظمات في جميع أنحاء البلاد، اقتراحات ويجربون مجموعة متنوعة من التكتيكات. اتصالات واطمئنان اقترح الدكتور كوفينسكي، «عندما يصبح اختبار فيروس كورونا متاحا على نطاق أوسع، يمكن لأفراد الأسرة أو الأصدقاء الذين تكون نتيجة اختبارهم سلبية أن يصبحوا زواراً محددين، يُسمح لهم بقضاء الوقت مع أحبائهم من كبار السن». أما الدكتور دانيال وينيتسكي، خبير الأمراض المعدية في جامعة كولومبيا بنيويورك، فقد اقترح على والديه أن يمارسا اجتماعات افتراضية مع الأصدقاء والأقارب، مع مراعاة فوائد المشاركة الاجتماعية، وذلك باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي المتوافرة من اتصالات، والتركيز على الهاتف إن أمكن باعتباره الوسيلة الأسهل. ويقول نحو ثلث الأميركيين ممن هم فوق سن 65 عامًا لشركة «بيو» للأبحاث إنهم غير واثقين من استخدام التكنولوجيا الرقمية، في حين كشف نصفهم أنهم بحاجة إلى مساعدة خلال التعامل مع الأجهزة والتقنيات الجديدة. وينصح الدكتور وينيتسكي، بضرورة الاطمئنان الدائم على هؤلاء الأشخاص من كبار السن وقضاء فترة طويلة تتجاوز نصف ساعة يومياً من الحديث معهم، سواء عبر الهاتف أو برامج التواصل الأخرى، على غرار «زووم» و«فايس تايم» و«سكايب»، لأن ذلك يبعدهم عن العزلة الاجتماعية المفروضة عليهم.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn