أعاد الدوري الألماني الحياة إلى كرة القدم الأوروبية، بعدما دارت عجلة “البوندسليغا” مجدداً، أمس السبت، وسط متابعة قياسية من غالبية الدول في العالم.
أقيمت 6 مباريات ضمن الجولة السادسة والعشرين من الدوري الألماني لكرة القدم، بعد توقف دام أكثر من شهرين بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، وسط إجراءات احترازية غير مسبوقة، للإسهام في إنجاح التجربة.
ورغم إقامة المباراة دون حضور الجمهور، إلا أنه برزت 4 مشاهد جذبت الأنظار في التجربة الألمانية ضد فيروس كورونا.
المشهد الأول هو الاستعدادات الرائعة من جانب جميع الأندية حيث تم التعامل باحترافية تامة لتطبيق التباعد الاجتماعي بين اللاعبين والحكام وجميع الأفراد المشاركين في تنظيم المباريات، ما أسهم في الحفاظ على سلامة الجميع.
المشهد الثاني هو التزام اللاعبين في الجوانب الخاصة بالاحتفالات بالأهداف، أو الدخول في صراعات بين اللاعبين، حيث أنه رغم غياب الجمهور، إلا أن الحماس لم يغب عن أداء اللاعبين، مع الحرص على عدم إلحاق الضرر بأحد.
في المقابل كان العامل البدني من أبرز المشاهد التي جذبت الأنظار، حيث تأثرت غالبية الأندية بفترة التوقف الطويلة التي وصلت إلى شهرين، بينما كان من اللافت هو ظهور بعد الأندية بمستويات رائعة دون التأثر بالغياب عن التدريبات والمباريات، حيث كان “ديربي الرور” الأكثر إثارة بعدما قدم بروسيا دورتموند مباراة رائعة وتفوق على غريمه التقليدي شالكة 4-0، وقدم “أسود فيستيفال” مستوى ممتاز جداً وجهد بدني رائع.
وأخيراً أكدت التجربة الألمانية أن الدوريات الأوروبية الأخرى قادرة على العودة إلى المسار الصحيح، من خلال تطبيق الإجراءات الاحترازية والسير على نهج “البوندسليغا” الذي أعاد الحياة لكرة القدم الأوروبية.
أقيمت 6 مباريات ضمن الجولة السادسة والعشرين من الدوري الألماني لكرة القدم، بعد توقف دام أكثر من شهرين بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، وسط إجراءات احترازية غير مسبوقة، للإسهام في إنجاح التجربة.
ورغم إقامة المباراة دون حضور الجمهور، إلا أنه برزت 4 مشاهد جذبت الأنظار في التجربة الألمانية ضد فيروس كورونا.
المشهد الأول هو الاستعدادات الرائعة من جانب جميع الأندية حيث تم التعامل باحترافية تامة لتطبيق التباعد الاجتماعي بين اللاعبين والحكام وجميع الأفراد المشاركين في تنظيم المباريات، ما أسهم في الحفاظ على سلامة الجميع.
المشهد الثاني هو التزام اللاعبين في الجوانب الخاصة بالاحتفالات بالأهداف، أو الدخول في صراعات بين اللاعبين، حيث أنه رغم غياب الجمهور، إلا أن الحماس لم يغب عن أداء اللاعبين، مع الحرص على عدم إلحاق الضرر بأحد.
في المقابل كان العامل البدني من أبرز المشاهد التي جذبت الأنظار، حيث تأثرت غالبية الأندية بفترة التوقف الطويلة التي وصلت إلى شهرين، بينما كان من اللافت هو ظهور بعد الأندية بمستويات رائعة دون التأثر بالغياب عن التدريبات والمباريات، حيث كان “ديربي الرور” الأكثر إثارة بعدما قدم بروسيا دورتموند مباراة رائعة وتفوق على غريمه التقليدي شالكة 4-0، وقدم “أسود فيستيفال” مستوى ممتاز جداً وجهد بدني رائع.
وأخيراً أكدت التجربة الألمانية أن الدوريات الأوروبية الأخرى قادرة على العودة إلى المسار الصحيح، من خلال تطبيق الإجراءات الاحترازية والسير على نهج “البوندسليغا” الذي أعاد الحياة لكرة القدم الأوروبية.
