milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الخلل الذي عطل كبرى مؤسسات الإعلام.. ردود فعل وتفسيرات

0

تسبب خلل تقني في تعطيل وصول الجمهور إلى العديد من المواقع ذات الشهرة العالمية، من موقع البيت الأبيض إلى صحف ووسائل إعلام كبرى، مسلطاً الضوء على تحديات أمن الإنترنت وحماية المحتوى الرقمي للصحف الدولية والجهات العامة.

وبعد وقت من تصاعد شكوى العديد من المتصفحين من الولوج إلى صحفهم المفضلة حول العالم، أكدت شركة «فاستلي» لخدمات الحوسبة السحابية إصلاح الخلل وشددت على أنه «تم تحديد المشكلة وإصلاحها».

 

وشملت لائحة المواقع التي تعطلت اليوم مواقع «سي.إن.إن» و«بي.بي.سي» وبلومبيرغ وصحف الغارديان ونيويورك تايمز وفاينانشال تايمز ولوموند.

وتشغل «فاستلي» شبكة لتوصيل المحتوى تقوم بدفع البيانات بسرعة عبر الإنترنت حتى تتمكن الشركات من مساعدة المستخدمين على التسوق الإلكتروني أو مشاهدة مقاطع الفيديو على التطبيقات والمواقع الإلكترونية.

ووفقاً لصحيفة «الغارديان» فإن الخلل لم ينحصر في منطقة جغرافية بعينها، حيث تعطل الوصول إلى المواقع المذكورة في منطقة تمتد من لندن وتكساس إلى نيوزيلندا، فيما لم يسجل المتصفحون في مدن مثل برلين أي مشاكل في التصفح.

ولفتت الصحيفة إلى أن الأمر يسلط الضوء على الدور المركزي المتزايد لشركات قليلة عاملة في مجال بنية الإنترنت التحتية على محتوى العالم الرقمي، ما يعني أن نقاط فشل فردية يمكن أن تؤدي إلى انقطاع شامل، موضحة أنه في عام 2017، أدت مشكلة في مجموعة «خدمات أمازون وييب» التابعة لشركة أمازون، على سبيل المثال، إلى تدمير بعض أكبر مواقع الويب في العالم لعدة ساعات عبر الساحل الشرقي للولايات المتحدة بالكامل.

بدورها، أشارت صحيفة «لوموند» الفرنسية إلى أن الحادث يعيد إلى الأذهان خللاً مماثلاً حدث في شهر يوليو 2019، عندما أدى تعطل في خدمات شركة «كلاود فلير» المنافسة لشركة «فاستلي» إلى حجب الكثير من مواقع الإنترنت.

 

من جهتها، لفت موقع وكالة «بلومبيرغ» إلى أن سهم شركة «فاستلي» تراجع بنحو 2.5% في التعاملات قبل افتتاح الأسواق في نيويورك، وذلك بعد أن ارتفعت أسهم الشركة بأكثر من 300 % في عام 2020 إثر زيادة عملياتها على الإنترنت بدعم من تدابير الإغلاق في ظل الجائحة.

بدورهم سارع مغردون إلى التعليق على الخلل العالمي، ورأى بعضهم أن الأمر يعكس اعتماداً متزايداً من كبريات وسائل الإعلام وحتى الحكومات على شركات، لم يسمع البعض من غير المتخصصين عنها من قبل، في إدارة محتوى الإنترنت وتسريع توصيله للجمهور حول العالم.

وتعد «فاستلي»، ومقرها سان فرانسيسكو، واحدة من الشركات التي تقدم خدمات عالية المستوى لاستضافة المواقع الإلكترونية والتطبيقات، وتستخدمها مؤسسات كبرى لضمان خدمة الملايين من المستخدمين في وقت واحد.

وبدلاً من وضع كل محتوى الموقع الإلكتروني في مجموعة واحدة من الخوادم في مكان واحد، تقوم فاستلي بوضع البنية التحتية السحابية في العشرات من المواقع للسماح للمستخدمين بالتحميل من الخادم الأقرب إليهم.

 

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn