الغزو العراقي

من اللياح إلى اللياح – بقلم : د .عبدالهادي الصالح

 بقلم : د .عبدالهادي الصالح تحت هذا العنوان، ألّف الفريق المتقاعد علي المؤمن كتابا يسرد فيه بالتفاصيل مذكراته العسكرية منذ التحاقه بالأمن العام 1954 حتى تقاعده 2003 بعد أن تقلد منصب رئيس الأركان العامة للجيش، تزين غلافه صورة نادرة له وهو في خندق متقدم على الحدود الكويتية – العراقية أثناء أزمة 1961. ويبدأ من ظروف

سوق المباركية يتزين بألوان علم الكويت.. احتفالاً بالأعياد الوطنية

تزينت الكويت عامة وسوق المباركية خاصة احتفالا بالعرس الوطني الكبير الذي يعد أسمى المناسبات التي يحتفل بها اهلها والمقيمون على ارضها وهي الذكرى ال61 للعيد الوطني وال31 للتحرير من الغزو العراقي لتبقى الكويت عروس الخليج. واستعد سوق المباركية أحد أعرق مناطق الكويت التراثية وتزين وارتدى حلة الأعياد الوطنية وازدانت محلاته بالأزياء الشعبية التي تعبر عن

لندن تعتذر عن عدم إبلاغ طائرة بريطانية استخدم صدام حسين ركابها دروعا بشرية بغزو العراق للكويت

قدّمت الحكومة البريطانية اعتذاراتها، اليوم الثلاثاء، في قضية ركاب طائرة تابعة لشركة «بريتش إيروايز» أخذهم صدام حسين رهائن واستخدمهم دروعًا بشرية، معترفةً بعد ثلاثين عاما بأنها لم تحذّر الشركة من أن العراق غزا الكويت حيث هبطت الطائرة. أقلعت الرحلة «بي ايه 149» (BA149) من لندن متوجّهة إلى كوالالمبور، وتوقّفت في الكويت العاصمة في الثاني من

عقيد ركن متقاعد ناصر سلطان سالمين يكتب ليبقى الاحتلال الغاشم حاضراً !!

ليبقى الاحتلال الغاشم حاضراً !! سمعوا مني كلمتين وأفهموا بيت القصيد هالوطن غالي علينا هالوطن ماله مثيل . أحبتي .. كان من الممكن أن يكون تاريخ : 2 اغسطس / 1990 بمثابة شهادة وفاة لهذا الوطن الغالي ، مثلما أصبح تاريخ : 26/فبراير / 1991 شهادة ميلاد للكويتيون أجمع وذلك بفضل الله علينا أولاً ثم

#النخبة| عدد جديد من مجلة الهوية بمناسبة ذكرى الثاني من أغسطس

أصدر مكتب الشهيد التابع للديوان العدد 98 من مجلته الدورية مجلة الهوية ، والذي تزامن مع الذكرى التاسعة والعشرين للغزو العراقي لدولة الكويت ، محتفيا كعادته بمن يشكلون مادة هذه الذاكرة وجوهرها، حيث يتصدر شهداء الغزو الغادر المشهد برمته. وقد أشارت الوكيل في الديوان الأميري، مدير عام مكتب الشهيد فاطمة الأمير إلى ذلك في “تجليات