كتاب وآراء

كويتاوي عتيج ،،، بقلم / عدنان عبدالله العثمان

نعم أنا كويتاوي عتيج، وأشجع نادي الكويت منذ وعينا على الكرة، واشتد التنافس مع دخولي مدرسة الفيحاء المتوسطة وكل الربع إما قدساوية أو عرباوية وأشقائي كلهم قدساوية، وليش تولعت بنادي الكويت ما أذكر، ولكن عند كل مباراة كانت المعاناة كبيرة، وتحسن الوضع في ثانوية العديلية على الأقل صار كم واحد كويتاوي معاي، ومنهم الأخ الدكتور

«سكك الحديد» شريان تحويل #الكويت إلى مركز تجاري ،،، بقلم / ضاري البرجس

يعد مشروع سكك الحديد من المشاريع الاستراتيجية التي اتفقت على تنفيذها دول مجلس التعاون، فهو يربط الكويت بدول المجلس والعراق.وسيعزز الأهداف الرئيسية لدول المجلس وسيدعم الاقتصاد الكويتي. وكانت الأمانة العامة لمجلس التعاون نبهت حكومة الكويت إلى التأخير وضرورة الإسراع في تنفيذ المشروع، لكن لا يزال المشروع مهملاً وليس من أولويات الحكومة الكويتية. نظام الشراكة مر

الاعتذار ،،، بقلم / مبارك فهد الدويلة

قبل أقل من سنتين، كنت مع الأخ د. صلاح الجري في زيارة لقطب سياسي للحديث عن موضوع عيالنا في تركيا ومحاولة حلحلة الموضوع بدلاً من حالة الجمود التي كانت مسيطرة على الأوضاع في حينها! أخبرنا أنه لابد من تنفيذ الحكم أولاً، فأجبنا أنهم نفذوا الحكم (أقل واحد فيهم قضى ما يقارب ثلاثة أشهر في السجن)،

من تنصيب جورج واشنطن إلى تنصيب #جو_بايدن (1 – 2) ،،، بقلم / د. حامد الحمود

لقد كانت خطبة الرئيس بايدن بليغة ومؤثرة، غير زاهية بالانتصار، إنما سعيدة بنجاح الديموقراطية، ومركزة على أن اختلاف الآراء لا يعني العدائية. وظهر بايدن معترفاً بالاختلاف، ومصراً على تجاوزه «أعرف أن القوى التي تقسمنا عميقة وحقيقية لكنها جديدة»، مضيفاً «أن ليس من الضرورة أن تكون السياسة كالنار المشتعلة، محطمة كل شيء في طريقها»، و«كل خلاف

وتسللت «كورونا» إلى جسدي! – بقلم : د. سامر أبورمان

 بقلم : د. سامر أبورمان أصبحت تجربة الإصابة ب‍كورونا، والتعافي منه، مألوفة لدى الكثيرين، ومن السهل عليك بنقرة على جوجل أن تعثر على كثير من القصص، التي رواها أصحابها، عن الإصابة بالمرض وآثاره النفسية والجسدية، ورحلة العبور الى مرحلة الشفاء، والدروس والعبر التي استفادها المعافون ومن الممكن ان تنفع غيرهم. وجدت نفسي قد انضممت الى قافلة

نصب واحتيال إلكتروني – بقلم : حنان بدر الرومي

 بقلم : حنان بدر الرومي يسعى ضعاف النفوس المحتالون من عشاق المال دون بذل أي جهد حقيقي من أجل الوصول إلى مبتغاهم على حساب الناس وبكل الطرق والأساليب وبحيل متجددة تتماشى مع كل التغيرات التكنولوجية والصحية والاقتصادية وغيرها، هؤلاء المحتالون يستهدفون الناس من كل الأعمار ومستويات الدخل ومن كل الخلفيات، لذلك أصبح كل شخص في

راحة القلوب! – بقلم : يوسف عبدالرحمن

 بقلم : يوسف عبدالرحمن y.abdul@alanba.com.kw فاجأني أستاذي وموجهي ومعلمي وطبيبي د.طارق الحبيب بواتساب صوتي يُذكرني بأن مقالاتي صارت تخوّف! والسبب يا دكتورنا: رايحة لفلان ورايحة لفلان! كعادته دكتوري وأخي ومستشاري الحبيب د.طارق الحبيب يتفضل عليَّ من كرم نبله ولطفه بتذكيري بضرورة إعطاء القارئ كما من التفاؤل في زمن الإحباط والكورونا! وأراه محقا، فما أحوجنا جميعا

السيستم «الديموقراطي» عطلان! – بقلم : طارق الدرباس

 بقلم : طارق الدرباس عندما نشاهد مسرحياتنا القديمة، ونقارن ما يطرح فيها من مشاكل يعاني منها المواطن، نتيقن أننا ما زلنا على «طمام المرحوم». مشكلاتنا هي ذاتها التي نعاني منها منذ عقود طويلة مع اختلاف الأزمنة والمعطيات والقيادات، ما زلنا نتناقش حولها وندور في نفس الدوامة والحلقة المفرغة ولم ولن نصل إلى نتيجة. صراعاتنا السياسية

المعاقون «البدون» وكويت الإنسانية – بقلم : عيسى أبوطفرة

 بقلم : عيسى أبوطفرة هناك أمور قانونية تطبق بحذافيرها رغم قسوتها وضررها على البعض، وكما يقال لكل قانون ثغرات يمكن أن تغير الأحكام وتكون منقذا للبعض، والجميل في الأمر أن القضاة يعرفون ذلك ويصدرون أحكامهم وفق ما يقدم لهم وبأيسر ما يكون عادة على الصادرة بحقهم تلك الأحكام. ونحن اليوم ومع دخولنا عام 2021 مازال

ابدأ بنفسك فانهها عن غيها فإذا انتهت عنه فأنت حكيم ،،، بقلم: مشعل السعيد

لو انشغل المرء بعيب نفسه لما تحدث عن عيب نفسه، وقد كثر المنظرون والمتفلسفون وكل يدعي أن الحق له وهذا ما يسمى ميعة الديمقراطية والجدل البيزنطي، فكل يحكي بالسياسة ويفصل ويشرح وكأنه خبير وواحد زمانه ومشكلة المرء أنه لا يرى عيب نفسه، فهم بصيرون بعيوب الناس عمي عن عيوبهم، حتى ان البعض منهم يتدخل في