milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

عودة مهرجان كان السينمائي.. بعد غياب عامين بسبب «كورونا»

0
تسود أجواء الحنين إلى زمن ما قبل جائحة كورونا، فعاليات الدورة الـ74 لمهرجان كان السينمائي، الذي ينظم خلال الفترة ما بين 6 و17يونيو.
ولعل أهم ما يميز هذا الحنين هو “أفيش” (ملصق) المهرجان الشهير، الذي جاء هذه المرة باللونين الرمادي والأبيض.
كما يطبع هذا الحنين فيلم الافتتاح “أنيت” للمخرج الفرنسي لويس كاراكس، الذي جاء بنكهة الموسيقى الكلاسيكية القادمة من زمن السبعينيات.
“كان” أو مدينة البحر والسينما، تعيش اليوم بإحساس الفخر والتحدي، وذلك بعد أقل من 24 ساعة على انطلاق فعاليات المهرجان، معلنة بذلك تجاوز أزمة الجائحة وكل ما حملته من متاعب وأرق للعالم.
تزامن المهرجان مع دخول فرنسا مرحلة “اللاحجر”، رغم أننا لمسنا حرص إدارة المهرجان على سلامة الزوار، من خلال فرض إجراءت احترازية تبدو مشددة، مقارنة بأجواء الحياة في شوراع المدينة.
فمن من إثبات الزائر لسلامته من فيروس كورونا، إلى فرض التعامل الإلكتروني في نظام التذاكر على الجميع، إضافة إلى مرافقة نجوم هوليود على البساط الأحمر الأشهر في تاريخ السينما.
ويصف جون بيار، وهو أحد سكان المدينة – الذي اعتاد على عرض بيته للإيجار أمام زوار المهرجان – الأجواء هذه الأيام بالعودة الجميلة، وقال لموقع “سكاي نيوز عربية”: “حزننا كثيرا لغياب المهرجان عام 2020، لأنه الابن المدلل للمدينة”.
فقد تعلق سكان كان، التي يبلغ عدد سكانها 73 ألفا، بهذا الحدث السينمائي، منذ أول دورة أقيمت عام 1946، لتتحول المدينة بفضله لعنوان يتمنى زيارته كل سكان العالم.
ورغم أن مشاهدة السياح في المدينة ليس أمرا غريبا على السكان الأصليين، إلا أن زوار السينما لهم نكهة خاصة في أعين “ليكانوا”.
ولا يتعلق الأمر فقط بنجوم هوليود والسينما العالمية، فحتى أبسط زائر يحل ضيفا خلال هذه الفترة يتحول إلى نجم في حد ذاته في أعين أصحاب المحلات.
“إنه العرس الكبير”، يقول صاحب أحد المطاعم المقابلة لقصر المهرجان، موضحا لـ”سكاي نيوز عربية” أن عام 2020 الذي شهد دورة مصغرة للمهرجان حضرها سكان المدينة وبعض الضيوف من فرنسا، لم تستطع أن تعوض حلاوة مشاهدة مئات الصحفيين والسينمائيين القادمين من مختلف دول العالم، وهم يحملون شارات الاعتماد ويتجولون في المدينة ليل نهار.
ويبدو أن الدورة الـ74 من المهرجان دفعت فاتورة غالية بسبب الجائحة، وقد تجسد ذلك في التقليل من مستوى الخدمات المقدمة للزوار وخاصة الصحفيين. وقد توجهت الإدارة إلى اعتماد أنظمة جديدة لتعويض ذلك العجز، احتراما للبروتوكول الصحي الذي تمت صياغته بالتنسيق بين إدارة المهرجان ووزارة الصحة الفرنسية.
البروتوكول الصحي لم يحرم الزوار من متعة المهرجان، فالبهجة لم تغادر البساط الأحمر الذي استقبل في اليوم الأول عددا كبيرا من النجوم على رأسهم النجمة جودي فوستر.
Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn