حرصت الملكة رانيا العبدالله على زيارة حاضنة ليـڤ-إنـك الأردن المتواجدة في منطقة زي بمحاظفة البلقاء، وتألقت الملكة بمظهر شبابي مشرق وإطلالة كاجوال خاطفة للأنظار بأناقتها ورقتها.
وارتدت رانيا العبد الله قميصاً صيفياً باللون الأصفر، وأكملت أناقتها بتنسيقه مع سروال من الدنيم، ومن ناحية أخرى ارتدت بوت الكاحل رينجر عملي وحقيبة يد صغيرة الحجم إعتمدتها بأسلوب Cross Bag.
وصففت الملكة رانيا شعرها بطريقة ناعمة حيث لملمته إلى الخلف، كما حرصت على ارتداء نظارة شمس باللون الاسود الفاتح لإكمال أناقة إطلالتها، أما بالنسبة للاكسسوارات اكتفت بوضع أقراط ذهبية ناعمة مع خاتم ناعم، وساعة ابل ووتش مع كستك لون زيتي جاء متناسق مع لون الحذاء والحقيبة.
نبذة عن حاضنة ليـڤ-إنـك
تأسست ليـڤ-إنـك كحاضنة لتمكين الشباب الأردني وتحويل مهاراتهم الإبداعية إلى مشاريع ناشئة تضمن لهم الاستقلال المادي، حيث تعمل على دمج أفضل ممارسات ريادة الأعمال العالمية مع المهارات الإبداعية للأفراد للوصول إلى نماذج عمل تكاملية ومستدامة ومنتجة، تثري الاقتصاد الإبداعي أو ما يعرف أيضاً بـ “الاقتصاد البرتقالي”.
والهدف من حاضنة “ليـڤ-إنـك الأردن” هو توفير بيئة جاذبة تشجع على الإبداع من أجل تحقيق تنمية مستدامة، وتركّز على مجالات إبداعية تضم تطوير الذات والفنون والتواصل وإنتاج المحتوى والتصميم والمهارات الرقمية والحرف اليدوية.
وتلعب حاضنة ليـڤ-إنـك دوراً مهماً في تشجيع الإبداع حول المملكة الأردنية الهاشمية، وتعمل أيضاً على إطلاق إحدى مبادراتها “كرفان الإبداع” كمبادرة تنموية لتعزيز الإبداع في المناطق الأقل حظًا، وتنمية مهارات الشباب من خلال ورش عمل متخصصة في المجالات الإبداعية.
نبذة عن الملكة رانيا العبدلله
الملكة رانيا العبدالله ولدت في 31 أغسطس 1970، وهي زوجة الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وملكة المملكة الأردنية الهاشمية، وتعتبر رانيا من أكثر السيدات الأوليات في الوطن العربي اهتمامًا بحقوق الطفل والمرأة.
تزوجت رانيا العبدلله الملك عبد الله الثاني في عام 1993 قبل توليه العرش، وفي عام عام 1999 لقبت بملكة الأردن بعد عدة شهور من تتويجه.
