milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

د.عبدالله الشريكة : نحو 40 مسجوناً في قضايا إرهاب بعضهم عدَّل أفكاره بناء على برامج «المناصحة»

0

كشف أمين سر اللجنة العليا للوسطية ومدير إدارة مركز تعزيز الوسطية د ..عبدالله الشريكة، عن ان أقل من 40 مدانا في السجون الكويتية محكومين بقضايا إرهاب وبعضهم عدل افكاره بناء على برامج «المناصحة» التي قامت الإدارة بتنفيذها. ووصف د.الشريكة، في لقاء مع «الأنباء»، «التطرف الديني» بأنه أخطر أنواع التطرف «لأنه يزين للإنسان بأنه سيكون صالحا تقيا نقيا حينما يعتدي على غيره وانه سيكون في اعالي الجنان اذا فجَّر نفسه وغيره». وأكد ان التدخلات الحكيمة للقيادة السياسية في اكثر من موقف نزعت فتيل الأزمة في الكويت، مشيرا إلى ان الأزمة السياسية تنعكس على النواحي الاجتماعية في الوطن، وتنعكس على ثقافة التعايش والسلم المجتمعي وحتى الأمني والفكري. وأشار د.الشريكة في الوقت ذاته إلى ان مشروع «تحصين» سيعود مع كل المشاريع السابقة بالتعاون مع الأئمة والخطباء والمعلمين في الأوقاف وفي التربية والبرامج الاذاعية والتلفزيونية بالتعاون الاعلام، وفيما يلي تفاصيل اللقاء:

نبدأ معكم من جهود إدارة مركز تعزيز الوسطية بعد عامين وأكثر من أزمة كورونا، ما الجديد في عمل الإدارة وخططها المستقبلية وخاصة لقاء الديوانيات والشباب في الجامعات والثانوية وغيرها من الأمور المهمة؟

٭ مررنا بأزمة صحية عانت منها كل الجهات، وأدت إلى شلل كبير في الحياة، وما عدنا الا قبل 6 ـ 7 أشهر تقريبا، وكانت العودة بحذر ولم تقم الفعاليات والديوانيات والأنشطة قائمة بقوة.

والآن بعد ان استقرت الامور وعادت الحياة إلى طبيعتها، فإننا سنعود إلى الأنشطة والسعي لحماية أبناء وبنات الكويت خاصة والمسلمين عامة من اي أفكار منحرفة أو ومتطرفة، وسنتصدى لكل من يحاول استغلال الدين من أجل اثارة الفتنة في المجتمع الكويتي سواء فتنة طائفية أو فتنة حزبية أو أي كان نوع هذه الفتنة، مع احترامنا لكل المكونات الاجتماعية والدينية ومع تمسكنا مع كل ما لهم من حقوق اقرها الإسلام، وأقرتها الكويت سواء في حقوقهم الاجتماعية أو الدينية أو غيرها من الامور.

ولدينا مجموعة من المشاريع منها مشروع «الكويت تجمعنا» وهو مشروع يهدف لمحاربة كل ما يثير الفتنة بين مكونات المجتمع، وكل ما يخدش الوحدة الوطنية، والمشروع سيكون من خلال زيارة الدواوين ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال تكثيف الأنشطة والفعاليات سواء في المدارس وتحديدا الثانوية والجامعات.

فلا يخفى على احد ان هناك نوعا من الخلل الذي نراه في سلوكيات بعض الطلاب من دعوة إلى قبلية جاهلية أو طائفية أو تصارع وتنابذ بالالفاظ.

وأيضا على مستوى الفضاءات الالكترونية ومواقع التواصل سواء تويتر أو غيره نجد ايضا نوعا من التراشق سواء من الاعلاميين أو السياسيين أو الاجتماعيين أو غيرهم، وهذا كله نعمل على احتواء آثاره، ولدينا كذلك مشروع «حصانة» وهو يشبه مشروع «تحصين» لكنه يختلف في ان تحصين كان يختص بالمدارس، بينما «حصانة» يستهدف كل أبناء الكويت سواء في المدارس أو الجامعات أو حتى في المؤسسات العسكرية.

ونطمح من خلاله ان نفعل كل اصحاب الوظائف التوجيهية ليكونوا شركاء لنا في حماية المجتمع من أي فتنة ـ لا قدر الله ـ أو اضطراب، فنطمع بمشاركة أئمة المساجد والمعلمين والمعلمات والأساتذة الأكاديميين والإعلاميين حتى الشعراء واللاعبون وان ينشطوا معنا جميعا لتعزيز هذا المشروع المبارك بعد الموافقات النهائية من المسؤولين، وبإذن الله سيعود مشروع «تحصين» وكل المشاريع السابقة سواء للعاملين في الاوقاف أو اصحاب الوظائف الدينية المشار اليها تحديدا من الأئمة والخطباء وكذلك المعلمون في وزارة الاوقاف والمعلمون في وزارة التربية، بالاضافة ما يقدم من برامج اذاعية وتلفزيونية بالتعاون مع الاخوان في وزارة الاعلام مشكورين، وكذلك تفعيل المشاركات الوسطية الهادفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مشاركة الناشطين ليكونوا شركاء لنا في تعزيز هذه الثقافة.

مثيرو الفتنة

ما قدرة المركز أو اللجنة العليا للوسطية على التصدي لمثيري الفتنة، وهل هناك تنسيق مع مختلف جهات الدولة المعنية للتصدي لذلك؟

٭ اللجنة العليا للوسطية مــن اعضائهـــا وزارات الداخليــــة والخارجية والتربية والاعلام والشؤون والاوقاف ووزارة الدولة لشؤون الشباب، فكل هذه الوزارات تتعاون فيما بينها وتتكامل للتصدي لمثل هذه الفتن، ونحن نتعاون مع الوزارات الاخرى ولهم عندنا فرق عمل، فكل وزارة لها فريق عمل، وبدعم من القيادة السياسية لأنشطة هذه الوزارات سيقومون بما نطمح ونأمل ان يكون من التصدي لكل من يحاول اثارة الفتنة في المجتمع سواء من النواحي القانونية أو من النواحي الامنية أو من النواحي التوجيهية التي نقوم بها اضافة إلى الجهات الاعلامية والتربوية حيث يقوم كل بدوره في مجال اختصاصه.

الإرهاب يضعف ولا يموت

ما نسبة هذه السلوكيات الدخيلة على المجتمع، وهل ترتكز في فئات معينة، وهل مثل هذه الظواهر يمكن ان تحركها جهات خارجية؟

٭ ليس عندنا في الكويت مشاكل كبيرة، ولكننا نخشى من اطلالتها برأسها من جديد، فالإرهاب يضعف ولا يموت كما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم «انهم يتعاقبون إلى أن يشاء الله»، فنحن نخشى على أبنائنا خصوصا اننا نرى ان هناك سلوكيات محفزة لمثل هذه الافعال، فحينما نرى بعض المغردين يمجد بعض الإرهابيين وبكثرة، ندرك اننا في مرحلة خطر.

وحينما نرى بعض المغردين يستحسن بعض الافعال الاجرامية التي تقع في بلاد اخرى هنا أو هناك، ويشمت بالابرياء الذين تعرضوا لهذه الاعمال ندرك أننا في خطر بحاجة إلى علاجه، لأن هذه الافكار والشماتة اذا انتشرت وصارت ظاهرة في المجتمع ولا تستبعد ان تكون هناك أعمال وفتنة وكون بعض الجهات الخارجية أو الافراد في الخارج تحاول زعزعة أمن البلاد فهذا امر لا شك فيه، وهذا ما حصل في السابق في تفجير مسجد الامام الصادق، وهناك احكام نهائية صدرت ضد بعض الجهات والمجموعات التي ادينت بزعزعة الامن في الكويت واثارة الفتن، كما هو معلوم، ونحن نتصدى للتطرف مهما كان مصدره، ومهما كان مذهبه ودينه، فكل من يحرف عن الاعتدال والوسطية والإنسانية إلى التطرف نسعى للتصدي له، والحمد لله فإن التجربة الكويتية رائدة ـ وان كان هناك قصور ـ في ابرازها اعلاميا اكثر واكثر بسبب بعض القرارات والاجراءات ومنها اغلاق حساب المركز واللجنة العليا لتعزيز الوسطية، ونحن نسعى لعودتها.

التطرف الديني الأخطر

ما اخطر انواع التطرف من وجهة نظركم؟

٭ أخطر أنواع التطرف هو التطرف الديني، فحينما تزين للإنسان بأنه سيكون إنسانا صالحا تقيا نقيا حينما يعتدي على غيره، وانه سيكون في اعالي الجنان اذا فجر نفسه وغيره، في هذه الحال قد يتخلى الإنسان عن عقله ويتعطل العقل عن العمل، ولا ينظر إلى اي نعم، ولهذا ففي بعض الدول ومنها الدول الاوروبية عانت من هذا التطرف، فشاب يعمل طبيبا وقع في هذا التطرف، وهذا بالفعل ما حصل لدينا في الكويت ايضا وتمت محاكمته، وهناك ايضا متطرفون ابناء طبقة عالية في المجتمع في بعض دول الخليج.

ما السبب من وجهة نظركم؟

٭ السبب هو التطرف الديني الفكري، لأن هذا الإنسان مهما كان لديه من النعم الا انه قد تم «تلويث» عقله، بحيث انه يقاد إلى قتل الابرياء بحجة «الجهاد» وهو في الحقيقة «افساد»، وان ذلك سيعلي من شأنه امام الله سبحانه وتعالى. ولذلك، نحن دورنا ان نبين حقيقة الجهاد الإسلامي المعتدل البريء من كل الشوائب، والذي يرفع راية العدالة وحقوق الإنسان والدفاع عن الابرياء ولا يرفع راية الاعتداء على الآخرين.

فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول «اتركوا الترك ما تركوكم، ودعوا الحبشة ما ودعوكم» ويقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا تتمنوا لقاء العدو» ، وكان صلى الله عليه وسلم يحاول قدر استطاعته الا يقاتل، ويدفع القتال بأي صورة اخرى، كما في غزوة الاحزاب، وكما في صلح الحديبية وغيره الكثير لأن الاصل هو السلم لقوله تعالى (وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم) وهذه هي القاعدة.

ولكن ان اضطر الإنسان للدفاع عن نفسه وعن وطنه وعن الابرياء ففي هذه الحالة شرع له ان يرفع حالة الجهاد، الراية الناصعة البياض التي لا قتل فيها للنساء ولا للاطفال ولا رجال الدين ولا الشيوخ الذين يشملهم مصطلح معاصر اسمه «المدنيون» وهؤلاء لا يقاتلون.

مفهوم الجهاد

إذن من وجهة نظركم الاشكالية في مفهوم مصطلح «الجهاد» في الشريعة الإسلامية؟

٭ لا، عنــد هؤلاء المتطرفين فإن الاشكالية تنحصر في قضية التكفير وحتى من لم يكفر الكافر فانهم يكفرونه وفق قاعدة «من لم يكفر الكافر فهو كافر»، وهذا التكفير يقود إلى الإرهاب، وهذا كله يحدث

بـ «تحريف» مفهوم الجهاد، فهم لا يعتبرون هذا عدوانا، بل يعتبرونه من الجهاد في سبيل الله.

كيفية التصدي لهم من وجهة نظركم؟

٭ نحن نتصدى لهؤلاء بما اتيح لنا من فرصة، بالتصدي لهم فكريا في المقام الاول من خلال بيان حقيقة الجهاد، وبيان حقيقة التكفير وخطورته وغيره من الامور، اما بالكتابة المحاضرات والبرامج، أو المؤلفات مثل كتاب» خطورة التكفير «الذي تم توزيعه ووصل إلى دول تعانى من مخاطر هذا التكفير، وجاءتنا رسائل مصورة من هناك فيها اشادة وثناء على هذا الكتاب، وايضا كتاب «التصدي لتنظيم داعش وشبهاته» التي هي احيانا يستدل بها الكثير من هؤلاء، ولدينا ايضا كتاب «الحكمة» حتى نعلم الشباب كيف يتعاملون بحكمة، ولدينا ايضا كتاب «الوسطية في انكار المنكر» بحيث لا يكون الانكار اشد منكرا من المنكر نفسه، وغيرها العديد من المؤلفات الاخرى، وأيضا نتبع مبدأ المناقشة والحوار والمناصحة.

تطرف الأبناء

هل تصلكم اتصالات من اولياء الامور حول ملاحظات بتطرف ابنائهم مثلا؟

٭ نعم تأتينا اتصالات شخصية احيانا، ويحدث فيها نقاش ومحاورات عبر التليفون وتكون مثمرة، وبعضها يكون من اولياء الامور عبر خدمة الوسطية بشكل رسمي، وهي اتصالات قليلة ونادرة، لأن المجتمع في تحسن، واحيانا يتصل علينا بعض الاشخاص انفسهم بشكل شخصي يكون متأثرا ببعض الشبهات ولا يحمل فكرا متطرفا.

مشاركات الكويت في الخارج

ننتقل لجهود المركز دوليا، هناك مشاركات فاعلة لمركز الوسطية خارج الكويت؟

٭ نحن نطمح ان يكون للوسطية مشاركات خارج الكويت خصوصا في المنتديات والملتقيات والمؤتمرات العامة الزاخرة بالمشاركات من كل الدول لكي يكون لنا دور في ابراز جهود الكويت في مكافحة التطرف لأن هذه المشاركات في الخارج ضعفت كثيرا جدا في الآونة الاخيرة.

هل الميزانيات هي السبب؟

٭ الامر لا يحتاج إلى ميزانيات كبيرة ولكنها أمور بيروقراطية ادارية.

هل تأتيكم دعوات للمشاركة من الدول العربية والجهات الدولية؟

٭ نعم، تأتينا الدعوات من كل مكان وآخرها جاءتني دعوة من دولة الامارات العربية الشقيقة للمشاركة في منتدى ابوظبي للسلم في دورته التاسعة تحت رعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي ويحمل عنوان «عولمة الحرب وعالمية السلام: المقتضيات والشراكات»، ونتمنى ان يكون للوسطية عناية اكبر لنستطيع ابراز جهود الكويت في العالم.

العهد الجديد

ننتقل إلى الخطاب الذي ألقاه سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد نيابة عن صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد وكيف تنظرون لذلك، وخاصة مع انتخاب برلمان جديد، ونزع فتيل التأزيم؟

٭ لا شك ان التدخلات الحكيمة للقيادة السياسية في اكثر من موقف لنزع فتيل الأزمة في الكويت، وهي أزمة سياسية الا انها تنعكس على النواحي الاجتماعية في الوطن، وتنعكس على ثقافة التعايش والسلم المجتمعي وحتى الامني والفكري، فتدخل سموهم كان من اسباب تهدئة النفوس وعودة الطمأنينة إلى قلوب اهل الكويت عامة وحتى المقيمين والشعور بالاستقرار النفسي الذي ينبعث من وجود استقرار سياسي وامني والوضع بشكل عام، ونسأل الله ان يوفقهم ويسددهم وان يزيدهم من فضله، فما رأينا من صاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد الا التدخلات الحكيمة والحزم في معالجة الامور حتى لا تتفاقم، وهذا لاشك يهيئ لنا أرضية من اجل العمل، ويقوي دورنا أكثر واكثر ونسأل الله ان يعيننا على حمل هذه الأمانة والمسؤولية.

انسداد الأفق السياسي

هذا الامر يأخذنا إلى ما تعانيه بعض الدول مما يصفه البعض من انسداد الافق السياسي كما يحدث في بعض الدول، فهل هذا الانسداد في الافق السياسي يمكن ان يفرز تطرفا دينيا باعتبار أن المناخ أصبح مواتيا لذلك؟

٭ التطرف السياسي يقود إلى التطرف الفكري والديني، والسياسيون في كل مكان يلعبون بكل ورقة تعزز موقفهم، حتى لو جنحوا إلى الطائفية والى القبلية وأيضا إلى القومية وغيرها. ولذلك، فإن بيئة التطرف تقوى عندما يختل الأمن، فأي بلد يختل فيه الأمن ويضعف سلطان الدولة تجد المتطرفين يرفعون راياتهم في تلك البلاد، فحتى الدول التي تعاني من فراغ سياسي مثل ليبيا والعراق وسورية واليمن وغيرها الكثير يكثر فيها التطرف.

المدانون بقضايا إرهاب

ننتقل إلى قضية العائدين من سورية أو افغانستان اوغوانتانامو أو غيرها ومازالوا في السجون بقضايا إرهاب حاليا، كم عددهم تقريبا في الكويت؟

٭ هؤلاء عددهم قليل ربما أقل من 40 شخصا في السجون، وهم ليسوا فقط العائدين من سورية وانما كل المدانين في قضايا إرهاب، وهؤلاء أقمنا لهم برامج ورأينا اثارها بفضل الله، والتي اثمرت بشكل كبير ومشجع، حتى ان بعضهم ألَّف كتابا في الرد على ما كان يحمله من افكار من قبل، وهؤلاء من المحكومين في قضايا إرهاب وخضعوا لبرنامج المناصحة، والذي قمت باعداده لهم، مما يدل على تحسن كبير في افكار هؤلاء، وأنا شخصيا اسعى حاليا لطلب اصدار عفو عن هؤلاء الذين عدلوا أفكارهم، بل انهم اصبحوا يؤثرون في غيرهم ونعلم ذلك من إدارة السجون وأمن الدولة، ونحن من خبرتنا نعرف ان كان هذا يحمل مشاكل فكرية ام لا.

إغلاق جميع مواقعنا الإلكترونية

حول حسابات الإدارة والرد على شبهات التطرف والدور الذي قامت به خلال السنوات الماضية، أعرب د.الشريكة عن أسفه لإغلاق جميع حسابات اللجنة العليا للوسطية ومركز تعزيز الوسطية على تويتر وغيرها بقرار من مركز «تواصل»، الحكومي وهي بالطبع مع عدد كبير من حسابات الوزارات الاخرى، وقال: نحن ملتزمون بالقرارات وحاولنا ان نستعيدها بالتواصل مع مركز «تواصل» عن طريق وكيل وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية الا اننا لم نصل إلى نتيجة حتى الآن، ومازالت حساباتنا مغلقة في تويتر وانستغرام ويوتيوب.

متفائلون بالوزير الماجد

أعرب د.الشريكة خلال اللقاء عن تفاؤله بتولي الوزير عبدالعزيز الماجد وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وان يتبنى الوسطية لتحقيق انجازات تخدم المجتمع، لأن الوسطية اهم من كثير من القضايا الاخرى، فاختلال الأمن الفكري خطر وواجبنا جميعا وعلى رأس الجميع الوزير ان يكون ذا عناية بهذا الملف أكثر من غيره.

مشاركة المرأة في الانتخابات

حول امكانية اعطاء صوته للمرأة في الانتخابات، قال د.الشريكة انا شخصيا مادام هناك من المرشحين من اصحاب الكفاءة والخبرة فأنا اقدمهم طبعا، وتعلمون ان قضية مشاركة المرأة في الانتخابات فيها خلاف بين الفقهاء، وحتى في هيئة الفتوى في وزارة الاوقاف هنا، حيث ينقسم الأمر إلى فريقين: هل هي ولاية عامة ام لا، فاثنان من اعضاء لجنة الفتوى قالا: هي ولاية عامة، وعضوان آخران قالا: لا، ورجح الرئيس جانب من قال بالمنع، فأكثر دور الافتاء في العالم الإسلامي من ماليزيا إلى مصر والمغرب والأردن ودول كثيرة افتت بجواز ترشح المرأة للانتخابات، فالأمر ليس كما يظن البعض انه قاطع ومن مسلمات الشريعة الإسلامية، فالأمر فيه أخذ ورد.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn