milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

“أسترويد سيتي”.. كوكبة النجوم لا تكفي للإجماع على جودة الفيلم المرتقب

0

منذ أن بدأت الفيديوهات الدعائية للفيلم الجديد “أسترويد سيتي”، قد يخطر ببال المرء بسهولة أن الفيلم لن يكون من ضمن أكثر الأعمال الفنية مشاهدة أو إعجاباً، خاصة أن المخرج ويس أندرسون يبدع بشكل أكثر عبر نمطه الفني في كتابة وتصوير مشاهد الفيلم.

ومن مر عليه أفلام أندرسون، مثل “THE GRAND BUDAPEST HOTEL” الذي صدر في 2014، أو FANTASTIC MR. FOX الصادر في 2009، وغيرها من الأفلام، يمكن أن يستشرف طريقة كتابة السيناريو أو كيفية تحرك الكاميرا أو نوعية الألوان المستخدمة، وما تعنيه من لمسة فارقة في عالم السينما.

“مدينة الكويكب”، إن صح التعبير باللغة العربية، هو أحد تلك الأفلام التي تباينت حولها الآراء.. هناك مجموعة سوف تحب هذا الفيلم وتتحدث عن البراعة في إنتاجه، وستكون هناك النسبة الأكبر من مشاهديه غير راضين لا عن العمل، ولا حبكة الفيلم، وربما تصيبهم الحيرة طيلة مدة عرضه.

الفيلم الذي يتبع الجو الكوميدي الدرامي والرومانسي يجري في الولايات المتحدة في بدايات عصر استكشاف الفضاء وسط خمسينيات القرن الماضي، ويضم كوكبة من نجوم هوليوود، منهم سكارليت جوهانسون، جايسون شوارتزمان، مارغوت روبي، توم هانكس، أندريان برودي، إدوارد نورتون، براين كرانستون، ستيفن كاريل، والعديد غيرهم .
ورغم العدد الضخم لهؤلاء النجوم، فإن العديد من التعليقات أشارت إلى أن حبكة الفيلم ليست واضحة بنفس درجة أعمال أندرسون السابقة.


“مدينة الكويكب” فيلم داخل مسرحية داخل فيلم، إذ يظهر في البداية ناقد، لا يتم التعريف باسمه ولكن يؤدي دوره الممثل براين كرانستون ويروي قصة الكاتب المسرحي، كونراد إيرب، يلعب دوره إدوارد نورتون. جميع مشاهد إيرب تظهر باللونين الأبيض والأسود، وهذا ينطبق أيضاً على أي مشاهد تدور داخل عالم المسرحية، التي يتم إخراجها بواسطة شوبرت غرين، يلعب دوره أدريان برودي.

تتداخل القصتان المتشابكتان في الفيلم ببراعة، حيث يتم تقسيم الفيلم إلى فصول ومشاهد، مع بطاقات بين الفصول، وكأن المشاهد يقرأ رواية وصول عائلات عدة إلى “مدينة الكويكب” بصحراء كاليفورنيا لمراقبة ظاهرة فلكية، وتقديم اختراعات أطفالهم، ولكن يقوم كائن فضائي بزيارة لاستعادة الكويكب. نتيجة لذلك، تضع الحكومة جميع سكان المدينة، بما في ذلك الزوار، في الحجر الصحي لمنعهم من إخبار العالم بوجود كائنات فضائية، وربما قد يكون لتأثير الإغلاقات الكبيرة خلال جائحة كورونا اليد المساعدة في هذه الزاوية.

ولكن القصة المخفية التي يحاول الفيلم تناولها، بعيداً عن الكائنات الفضائية ومخططات الحكومة والعروض المسرحية المفترضة، هي كيفية التعامل مع الحزن، حزن فقدان زوجة وأم، وكيفية تأقلم أفراد العائلة، من الجد والزوج والفتيات الثلاث، مع مراسم توديع الزوجة ودفنها.

ولكن مهما اختلفت الآراء حول الفيلم، لا يمكن إنكار أن العديد من المشاعر التي تنتاب المشاهد، إن ظل اهتمامه مركزاً على الشاشة، هو انعكاس لشعور الذعر الذي انتاب النسبة الأكبر من سكان الأرض خلال جائحة كورونا، بخاصة فترة عدم اليقين والضياع الذي لف الكوكب آنذاك، والذي يشير إليه مخرج الفيلم داخل الفيلم للممثل الرئيسي بعبارة “استمر فقط بسرد القصة”، وكأن أندرسون أراد القول من خلال فيلم الجديد “سَيمُر كُل مُرّ”.
يذكر أن الفيلم من المتوقع أن يبدأ عرضه في صالات السينما داخل الإمارات في نهاية أغسطس (آب) المقبل.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn