milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

مليون مسلم صيني مضطهدون بالذكاء الاصطناعي!

0
في وقت تقول السلطات الصينية إن معسكرات اعتقال الإيغور في منطقة شينجيانغ ما هي إلا مخيمات تدريب مهني لإبعادهم عن التطرف، كشفت وثائق مسربة أنها سجون للمسلمين. وتظهر الوثائق أن السلطات الصينية تتعامل مع المعتقلين المسلمين في هذه المعسكرات بشكل صارم حتى إنها تحدد لهم متى يستحمون أو يستخدمون المرحاض، وتتم مراقبتهم بشكل حثيث وحبسهم في سجون بأبواب مزدوجة. تفرض السلطات على المعتقلين الذين يتوقع أن عددهم يقارب المليون شخص من الإيغور تعليماً إلزامياً من أجل إعادة صياغة أيديولوجيتهم وفرض سلوكيات قسرية عليهم. وتشير الوثائق، التي نشرتها عدة وسائل إعلام بالتنسيق مع الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين، أن الصين تستخدم أنظمة متقدمة تعتمد بعضها برمجيات الذكاء الاصطناعي من أجل تتبع المعتقلين ومراقبتهم، مستخدمة بيانات تجمعها عن طريق المراقبة. ويأتي التسريب بعد أسبوع من نشر صحيفة «نيويورك تايمز» معلومات تستند إلى أكثر من 400 صفحة من الوثائق الداخلية الصينية تفيد بأن الرئيس شي جينبينغ أمر المسؤولين بالتحرك «بلا أي رحمة» ضد النزعات الانفصالية والتطرف، وذلك في خطاب ألقاه عام 2014 بعدما قتل مسلحون من الأويغور 31 شخصا في محطة قطارات في جنوب غرب الصين. وتقدم الوثائق صورة لما أسمته بـ «high-tech mass detention in the 21st century» (اعتقال جماعي عالي التقنية في القرن الواحد والعشرين)، إذ إنها وضعت خطوات وإجراءات محددة تعتمد على أنظمة تقنية من أجل متابعة وتصنيف الإيغور. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن خبراء قولهم إن الصين تستخدم أنظمة تقنية من أجل التمييز العرقي، إذ انه تتابع وتراقب الإيغور. وذهب أدريان زينز، خبير أمني بارز في منطقة شينجيانغ إلى القول إن ما تمارسه الصين يرقى إلى مستوى «الإبادة الجماعية الثقافية» باستهداف الأويغور. وأضاف أن الوثائق تعكس تماما ما هي هذه المعتقلات «لغسل الأدمغة، وتطهير القلوب، ودعم ما هو صحيح، وإزالة ما هو خاطئ»، وكل ذلك بحسب ما تراه السلطات الصينية. ومنذ عام 2001 وبعد أحداث سبتمبر، استخدمت السلطات الصينية التطرف كذريعة في استهداف الإيغور، إذ فرضوا تدابير أمنية قاسية وقيودا دينية شديدة بحجة أن فئة الشباب من المسلمين هم الأكثر عرضة للتأثر بالتطرف والإرهاب. وتؤكد الوثائق الحكومية المسربة العديد من التقارير الصحافية التي كانت تنقل على لسان ناجين من الإيغور، إضافة إلى صور أقمار اصطناعية أثبتت وجود معسكرات الاعتقال. وتوضح إحدى الوثائق صراحة أن «غالبية المعتقلين من الإيغور لم يفعلوا شيئا»، ولكن الغرض من مراقبتهم ومتابعتهم واستخدام آخر التقنيات في هذا المجال هي بهدف الردع ومنع أي مشكلة حتى قبل حدوثها. وتتضمن التسريبات الأخيرة قائمة توجيهات أطلقها المسؤول الأمني في شينجيانغ في عام 2017 لإدارة مراكز الاحتجاز، ومحاضر اجتماعات استخبارية تكشف كيفية استخدام الشرطة جمع البيانات والذكاء الاصطناعي لتحديد الأشخاص الذين تعتبر أنه يجب احتجازهم في هذه المراكز. وبحسب وكالة أسوشيتد برس تقوم الحكومة بمتابعة السكان من خلال منصة عسكرية يطلق عليها IJOP، وهي تعتبر أداة مهمة لتحليل وتبادل المعلومات بين أجهزة الاستخبارات الصينية. وتضم المنصة أسماء الأشخاص الذين يشتبه بهم، خصوصاً الأئمة أو رجال الدين غير المصرح لهم من السلطات، أو من يدعون أشخاصاً آخرين للصلاة أو اقتراح استخدامهم لتطبيقات على الخليوي لا تتابعها الحكومة الصينية أو حتى السفر للخارج. كما استهدفت برمجيات المنصة مستخدمي تطبيق تراسل في الصين Kuai Ya، إذ حددت من خلاله 40 ألف شخص مشتبه بهم معرضين للاعتقال. وعلق ريان ثام، وهو خبير شينجيانغ في جامعة نوتنغهام أنه «لا يوجد مكان آخر في العالم حيث يمكن للكمبيوتر أن يرسلك إلى معسكر الاعتقال». وأضاف أن مثل هذا الأمر غير معهود على الإطلاق. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أحد المعتقلين من الأويغور أن تهمته كانت استخدام تطبيق Kuai Ya فقط، وبحجة وجود مخاوف من نشر تعاليم الدين من خلال هذا التطبيق. كما يستهدف نظام IJOP الأشخاص الذين حصلوا على جوازات سفر أو تأشيرات سفر للخارج من سفارات أجنبية. ماذا يحدث داخل معسكر الاعتقال؟ وتذكر الوثائق بشكل تفصيلي كيفية التعامل مع المعتقلين في المعسكرات. وتدعي السلطات أن الحرية الشخصية لما أسمتهم «المتدربين»، أي المعتقلين في «مراكز التدريب»، أي المعتقلات، محمية بالقانون، وأن الأبراج وأجهزة الإنذار وأنظمة المتابعة هي للمراقبة فقط. ولا يسمح للمعتقلين بالمغادرة إلا في حالات المرض شريطة مرافقتهم ومتابعتهم من قبل آخرين. وتظهر الوثائق تعامل السلطات بشكل صارم مع المعتقلين حتى أنها تحدد لهم توقيتات الاستيقاظ والاغتسال والذهاب إلى المرحاض والاستحمام وتنظيف الغرف والأكل والدراسة والنوم وإغلاق الباب. ويقول سيراغول ساويتباي، وكانت الشرطة قد اختطفته في2017، إنه أجبر على أن يصبح مدربا للغة الماندرين في المعتقل. ويصف ساويتباي المعتقلات بأنها معسكرات مرعبة، إذ يمكنك سماع أشخاص يصرخون وهم يغتصبون في «الغرفة السوداء»، فيما يعطى البعض أدوية تجعلهم مطواعين بيد الحراس. ويفرض داخل المعتقل تمييز على الأشخاص وفق درجات محددة، تعطى لهم بناء على تعلمهم لغة الماندرين الصينية، ومدى تبنى الشخص لما تعتبره الدول الإيديولوجية الصحيحة وفق تقرير نشره الموقع الإلكتروني لـ«فايس». وتشير الوثائق إلى أنه «يجب أن تكون هناك مراقبة كاملة عبر الفيديو تغطي المهاجع وقاعات الدراسة من دون أي استثناء لضمان مراقبة الحراس المناوبين لحظة بلحظة وتسجيل كل الأمور بالتفاصيل». وحددت الوثائق متطلبات الخروج من المعتقل إذا ما أصبحت شخصا جيدا بحسب معايير الدولة، ولكن هذا الأمر لا يعني الحرية المطلقة، إذ يجب أن تتبع فترة الاعتقال بفترة تدريب مهني لعدة أشهر.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn