كتاب وآراء

هل رتَّب مرشحو مجلس 2021 أوراقهم؟! ،،،، بقلم/ عزة الغامدي

أشغلتنا «كورونا» عن الكثير من الأولويات التي كنا على وشك الاستعداد لها ألا وهي انتخابات 2020 التي يبدو للعيان أنها ستكون في 2021، فلا أحد خلال المرحلة الحالية يفكر في الانتخابات بالتأكيد في ظل تزايد أعداد كورونا، إلا أن هذه الفترة قد تكون بمنزلة إعادة لترتيب الأوراق من جديد وعلى الأقل نريد أن نشهد ديمغرافية

وزير الداخلية… ودعم المبدعين ،،، بقلم / غدير العبدلي

قبل أسبوع تقريبا، وفي لفتة تستحق تسليط الضوء عليها والإشادة بها، أصدر نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أنس الصالح، قرارا وزاريا يقضي بإضافة فئات جديدة إلى مستحقي وسام الدفاع الوطني من منتسبي وزارة الداخلية، وكان من بين الفئات الجديدة (من قدم فكرة أو بحثا أو اختراعا أو خطة تساهم في تطوير العمل الأمني والنهوض

ثامر العليان يكتب كورونا ايجابياته اكثر من سلبياته

لا شك ان كارثة فايروس كورونا اجتاحت العالم باسره فهبط الاقتصاد وخسر العالم حوالي 5 تريليونات دولار من الاقتصاد العالمي وتوقفتساعة الحياة وتلاشى الامل لدى البعض لكن “ربة ضارة نافعة” فكل شي بالحياة له ايجابياته وسلبياته , فمن هذا المنطلق اجعل تجربتي بينيديك فعرفنا سلبيات فايروس كورونا المصحوبه بالملل القاتل. فلماذا لا نستشعر بالايجابيات !

الناس تبي تضحك في الزمن «الكوروني»..! ،،، بقلم/ يوسف عبدالرحمن

في زمن تفشي وباء كورونا 1441هـ الموافق 2020م ومع طول مدة الحظر زادت مظاهر الجهامة والكآبة والقلق والعبوس والقنوط على محيا الناس، والكويتي من طبعه البسمة والضحكة. الناس اليوم، مواطنين ووافدين، تعبوا وهم في هذه الحياة، خاصة مع تمديد المرحلة الأولى أسبوعا إضافيا، مما جعل الناس تسخط وتزعل وتقلق و«تبوز»! الكويتيون كما تعرف مغرمون باللفظ

هل الحكومة جاهزة لما بعد «كورونا»؟ ،،،، بقلم / عبدالله العبدالجادر

أعتقد بعد كل هذه المشاكل والدروس والتجارب التي ظهرت أثناء أزمة كورونا، ولو أنها فترة شهور قليلة لكنها أثبتت أنها مهمة وتمس أمن واستقرار الكويت ومصالحها ومواطنيها وتأثر بها الكثير من الموظفين الكويتيين والاقتصاد الكويتي، أعتقد أننا نحتاج الى خطة عمل جاهزة للتطبيق تهدف الى تحقيق «كويت جديدة»، وهذه تعتمد على حكومة لدى رئيسها وأعضائها

عبدالحميد المضاحكة يكتب من الروسية إلى البنغالي!

بقلم : عبدالحميد المضاحكة الكثير منا استقبل خبر إعادة تشكيل الهيئة العامة لمكافحة الفساد (نزاهة) بارتياح، وكلنا أمل ان تحقق المهام المنوطة بهم بنجاح ونرى الفاسدين والمتنفذين يدفعون ثمن جرائمهم ويرجعون لنا أموالنا ونراهم خلف قضبان السجون، حيث يفترض ان يكون السراق والمحتالون والمختلسون. صحيح نحن دولة دستور وسيادة قانون، ولدينا مجلس أمة يحاسب ويراقب

لست كاملاً…ولن أكون! ،،، بقلم / أحمد الصراف

يقول الشافعي: قالوا سَكَتَّ وَقَد خُوصِمتَ قُلتُ لَهُم إِنَّ الجَوابَ لِبابِ الشَرِّ مِفتاحُ وَالصَمتُ عَن جاهِلٍ أَو أَحمَقٍ شَرَفٌ وَفيهِ أَيضاً لِصَونِ العِرضِ إِصلاحُ أَما تَرى الأُسدَ تُخشى وَهِيَ صامِتَةٌ وَالكَلبُ يُخشى لَعَمري وَهوَ نَبّاحُ * * * منذ نصف قرن وأنا أعلن، تصريحا وتلميحا وتاليا كتابة، مواقفي وآرائي من مختلف القضايا. لم أكن مصيبا

محطات مؤلمة ،،، بقلم / د. موضي عبدالعزيز الحمود

كم وددت أن أقف معكم في محطات سعيدة أو مفرحة.. ولكن ما العمل؟ إذ طفح الألم في هذا الزمن الصعب وتعددت محطاته التي سآخذكم معي في عدد منها لنستعرض آلامها ونستفيد من دروسها ونستلهم منها مساحات الأمل الممكنة، لعلنا نتخطاها. وأولى محطاتنا هي محطة الوطن: التي وقف عندها يوماً الشاعر الأديب السوري الساخر محمد الماغوط،

إلى متى الخنوع والخضوع؟ ،،، بقلم / علي البغلي

جفّ الحبر في أقلامنا، وبُحّت أصواتنا ونحن نحذّر أصحاب القرار في وطننا الحبيب من سطوة الأصوليين على مجتمعنا، ممثلين بـ «الإخوان المسلمين» و«السلفيين»، لكن لا حياة لمن تنادي. فقد تم تسليمهم الخيط والمخيط في كثير من مفاصل مجتمعنا؛ مثل: التعليم والمناهج ووزارة الأوقاف بجميع منشآتها، وغمضت الحكومة عينيها على عشرات من فروع جمعياتهم التي أصبحنا

الحقيقة لا تترمَّل ،،،، بقلم / خالد الطراح

برز في عام 1590 مصطلح لغوي ضد كاهن انكليزي، يدعى Holland Henry نتيجة نشر رأي حول السحر والشعوذة witchcraft، وهو Lip Service؛ أي ما يعني تبسيطاً للمقصود الإنسان الذي بلع لسانه امام أفعاله الشاذة وسلوكياته المريضة اجتماعياً ونفسياً، في حين يدعي الحكمة والمعرفة علماً وثقافةً. مع الفارق الزمني الكبير بين ذاك الزمان واليوم، لدينا أمثلة