نخاف! ،،، بقلم / أسرار جوهر حيات
حسن أشكناني، ابن عمتي الذي خرج ولم يعد لحضن أمه، كم يصعب علينا أن نقول «المرحوم حسن – المطعون حسن»، وكم هو مؤلم أن تفقد أم ولدها، فلكم أن تتخيلوا كم الألم عندما تفقده مقتولاً، مطعوناً.. بسبب هوشة، فتكاد عمتي تفقد صوابها ورشدها، لولا إيمانها بالله، ولله وصبرها. لكن الطعنة، التي اخترقت جسد حسن، الشاب …









