milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

هل تعلم ماهي أسباب الأرق وقلة النوم؟

0

تصنف مشكلة الأرق وقلة من أكثر المشاكل التي قد تواجه الإنسان في حياته ، فمن منا لم يتقلب على وسادته كثيراً مجافه النوم لساعات وساعات ، فإذا كنت تريد معرفة أسباب الأرق وقلة النوم فعليك متابعة هذا المقال حتى النهاية.

 

ما هو الأرق و قلة النوم؟

أسباب الأرق وقلة النوم

الأرق هو صعوبة إما في الدخول في النوم أو النوم المتواصل لساعات كافية في الظروف المناسب. الأرق ليس أمرًا طبيعيًّا مرتبطًا بضغوط الحياة؛ بل يجب أخذه بجدية وعلاجه.

 

أبرز أعراض الأرق

تشمل أعراض الأرق ما يأتي :

  • صعوبة الخلود إلى النوم في الليل
  • الاستيقاظ أثناء الليل
  • الاستيقاظ باكراً
  • الشعور بعدم الراحة الكافية بعد النوم في الليل
  • التعب أو النعاس خلال النهار
  • العصبية، أو الاكتئاب ، أو القلق
  • صعوبة في التركيز في المهام
  • كثرة الأخطاء والحوادث
  • الصداع الناجم عن التوتر
  • أعراض في الجهاز الهضمي
  • القلق المستمر بشأن النوم

أهم أسباب الأرق وقلة النوم

إليك الآن أهم أسباب الأرق وقلة النوم وهي:

 

1- الأدوية

الأدوية التي قد تؤثر على النوم وتشمل:

  • أدوية مضادة للاكتئاب
  • أدوية لمعالجة أمراض القلب وضغط الدم
  • أدوية مضادة للحساسية
  • مواد منشّطة
  • كورتيكوسترويدات

 

2- الكافيين، والنيكوتين، والكحول

المعروف أن القهوة، والشاي، والكولا، وغيرها من المشروبات التي تحتوي على الكافيين هي مواد منبهة تسبب الأرق وقلة النوم.

 

3- مشاكل طبية

الألم المزمن من المشكلات في التنفس أو كثرة التبول التي قد تسبب الأرق، ثمة مشاكل طبية أخرى لها علاقة في الأرق تشمل:

  • التهاب المفاصل (Arthritis)
  • السرطان
  • فشل القلب الاحتقاني (CHF – Congestive heart failure)
  • السكري
  • أمراض الرئتين
  • مرض الارتجاع المَعِدِيٌّ المَريئِيّ (Gastroesophageal reflux)
  • فرط الدرقية (Hyperthyroidism)
  • السكتة الدماغية (Stroke)
  • داءُ بَاركِنسون (Parkinson’s disease)
  • مرض الزهايمر (Alzheimer’sDisease)

 

4- الأرق المكتسب

هذا النوع قد يظهر في حالة القلق الشديد إزاء قلة النوم ومحاولة النوم أكثر من اللازم، معظم الناس الذين يعانون من الأرق المكتسب ينامون بشكل أفضل عندما لا يكونون في بيئتهم الطبيعية أو عندما لا يحاولون النوم، مثل: أثناء مشاهدة التلفزيون، أو أثناء القراءة.

 

5- الشيخوخة

يكون الأرق أكثر شيوعاً في سن متقدم إذ قد تحصل عند الشيخوخة تغييرات تؤثر على النوم، من بينها:

  • تغييرات في أنماط النوم: غالباً ما يكون النوم أكثر صعوبة عند الشيخوخة، حيث أن المرحلتان 1 و2 في حركة العين غير السريعة (NREM – Non rapid eye movement) تستغرقان وقتاً أطول والمرحلتان 3 و 4 تستغرقان وقتاً أقصر، والمرحلة 1 هي الإغفاء، والمرحلة 2 هي النوم الخفيف، والمرحلة 3 هي النوم العميق النوع الأكثر استرخاءً ووداعة، نظرًا لأن النوم أسهل يكون احتمال الاستيقاظ أكبر، ومع التقدم في السن تتقدم الساعة البيولوجية أيضاً أي يبدأ الشعور بالتعب في ساعة مبكرة ويتم الاستيقاظ في وقت مبكر أكثر في الصباح، مع ذلك يبقى المسنون في حاجة إلى العدد نفسه من ساعات النوم كما الشباب.
  • تغييرات في مستوى النشاط: يكون المسنون أحياناً أقل نشاطاً من الناحية البدنية والاجتماعية.
  • تغييرات في الوضع الصحّي: الآلام المزمنة الناجمة عن التهاب المفاصل أو مشاكل الظهر، الاكتئاب، القلق والتوتر قد تؤثر على النوم.

 

6- اضطرابات النوم الأخرى

مثل انقطاع النفس خلال النوم (Sleep apnea) ومتلازمة تململ الساقين (Restless Leg Syndrome – RLS)، حيث تصبح أكثر شيوعًا مع تقدم السن، فانقطاع النفس النومي يحدث بضع مرات في الليل ويسبب الاستيقاظ، أما متلازمة الساق المتململة فتحدث شعورًا غير مريح في الساقين ودافعًا لتحريكها لا يمكن السيطرة عليه، مما قد يمنع الخلود إلى النوم.

 

أبرز مضاعفات الأرق

أسباب الأرق وقلة النوم

النوم مهم للصحة تماماً مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة النشاط الرياضي بانتظام، واضطرابات النوم لأي سبب من الأسباب قد تؤثر على الإنسان عقلياً وجسدياً معاً ، والأشخاص الذين يعانون من الأرق يشكون من تردي جودة الحياة بالمقارنة مع الناس الذين ينامون جيداً.

تشمل مضاعفات اضطرابات النوم:

  • ضعف الأداء في العمل أو الدراسة.
  • سرعة بطيئة في رد الفعل عند قيادة السيارة وارتفاع خطر وقوع الحوادث.
  • اضطرابات نفسية مثل: الاكتئاب أو اضطراب ذو علاقة بالقلق.
  • الوزن الزائد أو فرط السمنة.
  • ضعف الجهاز المناعي.
  • زيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة وازدياد حدتها مثل: ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، والسكري.

 

تشخيص الأرق

عادةً يوجه الطبيب بعض الأسئلة كما يطلب تعبئة استبيان لتحديد أنماط النوم والاستيقاظ ومستوى النعاس خلال ساعات النهار، قد تكون حاجة إلى تعبئة يوميات خاصة بالنوم لمدة أسبوعين.

يقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي ، ويبحث عن علامات لمشاكل أخرى قد تسبب الأرق، ويجرى عادةً فحص دم للتحقق من نشاط الغدة الدرقية أو عوامل أخرى يمكن أن تسبب الأرق.

إذا تم اكتشاف علامات لاضطرابات نوم أخرى مثل انقطاع النـّفَس النّومي أو متلازمة تململ الساقين ، فقد تكون هنالك حاجة إلى النوم في مختبر النوم طوال ليلة واحدة، حيث تجرى هناك فحوصات النوم مثل: فحوص لرصد وقياس أنشطة بدنية مختلفة خلال النوم، بما في ذلك موجات الدماغ، والتنفس، وضربات القلب، وحركات العينين، وحركات الجسم.

 

علاج الأرق وقلة النوم

التغيير في عادات النوم مع معالجة العوامل التي تسبب الأرق قد يعيد إلى الكثير من الناس قدرتهم على النوم الجيد الهانئ عن طريق خطوات بسيطة وأهم هذه العلاجات هي:

 

1- العلاج السلوكي

المعالجة السلوكية تعلّم عادات نوم جديدة وتوفر أدوات تساعد في جعل بيئة النوم أكثر راحة للنوم، يوصى بالعلاج السلوكي عادةً كخطوة أولى لحل مشكلة الأرق.

يشمل العلاج السلوكي:

  • تعليم عادات نوم جيدة
  • طرق وتقنيات الاسترخاء
  • التحكّم بالمنبّهات
  • تحديد النوم
  • العلاج بالضوء
  • الأدوية

 

2- العلاج الدوائي

قد يساعد تناول عقاقير منوّمة في حل المشكلة، وتشمل هذه الأدوية:

  • زولبيدم (Zolpidem)
  • زلبلون (Zaleplon)
  • راميلتون (Ramelteon)

ينصح الأطباء عادةً بعدم الاعتماد على الأدوية الطبية لأكثر من أسابيع قليلة، فيما هنالك أدوية جديدة يُسمح بتناولها لفترة غير محددة من الزمن، إذا كان الشخص يعاني من الاكتئاب إضافةً إلى الأرق، فقد يصف الطبيب أدوية مضادة للاكتئاب ذات تأثير منوّم، مثل: ترازودون (Trazodone)، أو ميترازبين (Mirtazpine).

 

الوقاية من الأرق وقلة النوم

تشمل أبرز طرق الوقاية ما يأتي:

  • حافظ على تناسق وقت نومك ووقت استيقاظك من يوم لآخر، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع.
  • حافظ على نشاطك، فالنشاط المنتظم يساعد على تعزيز النوم الجيد ليلًا.
  • تحقق من الأدوية الخاصة بك لمعرفة إذا كانت تساهم في الأرق.
  • تجنب أو الحد من القيلولة.
  • تجنب الكافيين والكحول أو قلل منه، ولا تستخدم النيكوتين.
  • تجنب الوجبات الكبيرة والمشروبات قبل النوم.
  • اجعل غرفة نومك مريحة للنوم واستخدمها فقط للجنس أو النوم.
  • ابتكر طقساً مريحاً لوقت النوم، مثل: أخذ حمام دافئ، أو القراءة، أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة.

 

إلى هنا نكون قد وصلنا لختام مقالنا حول أسباب الأرق وقلة النوم وطرق علاج هذه المشكلة ، نتمنى أن تكون المعلومات واضحة لكم وأن تكونوا قد حققتم الإستفادة المرجوة من المقال.

 

اقرأ أيضاً:

مرض «غامض» يجتاح دولة إفريقية.. ويتسبب بوفيات

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn