milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

تفاصيل حزينة في واقعة الفتاة العارية في مصر

0

صدمة رهيبة أصابت والدين مصريين بعد العثور على جثة ابنتهما عارية ومذبوحة وبها طعنات بالبطن، وأنّ مرتكب الجريمة ابن عمتها الشاب العشريني الذي ظل يقول: «هجبلها حقها»، لإبعاد الشبهة الجنائية عن نفسه، وظلا يرددان “دي زي أختك”.

منزل أسرة الطفلة، وسط أرضٍ زراعية بإحدى قرى مركز أوسيم في محافظة الجيزة، يخيم حوله هدوء تام، عادةً تجلس الفتاة وحدها بالمنزل بعد خروج والديها لجمع القمامة بعزبة الزرايب، ولا تفتح الباب لأحد من الأغراب فتعرف بهوية طارق الباب أولًا من خلال كاميرات المراقبة التي ركبها والدها قبل 20 يومًا إثر تعرض المنزل لحادث سرقة، وفقا للمصري اليوم.

في العاشرة من صباح الخميس الماضي، أتى ابن عمتها 22 عامًا، وطرق باب المنزل، فتحت له فهو ابن عمتها، وفوجئت بطلبه: «عاوز اشرب مياه»، ما إنّ دلفت لدخول الشقة وإحضار إناءً حتى أغلق بوابة العقار بـ«الترباس»، وهو يدفعها لدخول باب الشقة بالطابق الأرضي تحت تهديد السلاح الأبيض الذي كان يحمله بين طيات ملابسه.

الفتاة توسلت لابن عمتها، لكنه قال لها: «اقعلي هدومك»، دافعت عن شرفها وكادت أن تفلت من يد الذئب المفترس، ففي تلك الأثناء حضر أخوها «علشان ياخد حاجات للشغل لأبية»، فطرق الباب أكثر من مرة بعدما وجده مغلقًا بـ«الترباس» من الداخل واتصل على شقيقته ولم تجب، فعاد أدراجه لعزبة الزرايب مرة ثانيةٍ «فكرتها نايمة».

ابن عمة الفتاة، كان يتابع ما حدث من خلال مطالعته لكاميرات المراقبة، وحتى لا يٌكشف أمره حطم الشاشة وقطع الأسلاك ولأنه «مش متعلم» ترك «الهارد» الذي سجّل لحظة دخوله للعقار وخروجه بعدما ذبح الطفلة ابنه عمته وطعنها في بطنها وتركتها وسط بركة دماء على سرير حجرة نومها، ولاذا بالفرار إلى الشارع.

مرتكب الجريمة، خرج وبدا عليه الارتباك ورهبة الدم، كان يخفى السكين بـ«كوم التيشرت» فألقى به إلى جوار شجرة بعدما غسله بالماء، فشاهدته سيدة كانت تمر من المكان بالصدفة وأرشدت فيما بعد عن مكان السكين.

ابن عمة الفتاة، يقابل ابن خالتها، وقال له: «تعال نروح بيت خالي عشان نشوف سامح ابنه لسة راجع إجازة من الخدمة العسكرية»، إلا أنّ الشاب رفض معللًا: «هنبقى نشوفه بالليل ونقعد معاه على القهوة».

كأنه فوجئ بالعثور على جثة الفتاة، هرول ابن عمتها إلى ابن خالتها مرة أخرى، وقال له: «روحت بيت خالي لقيت الباب مفتوح وبنت خالي غارقانه في دمها».

الشاب وقف في مكانه لم يستوعب الصدمة ولم تحمله قدماه إلى المنزل ليتأكد من صحة الرواية، من فوره أخرج هاتفه واتصل على والد الفتاة: «تعال البيت بنتك مقتولة!».

والدا الفتاة حضرا إلى المنزل، ويلطمان وجهيهما وهما يطالعان الجثة غير مصدقين الكارثة، ووجدا شاشة كاميرات المراقبة محطمة، وكان المتهم يطالبهما بالهدوء ويبكي معهما ويقول لهما: «هجبلها حقها».

المنطقة تحولت لثكنة عسكرية بعد بلاغ الأسرة بالجريمة، وضباط المباحث وجدوا هارد الكاميرا وعليه لحظة دخول وخروج القاتل للمنزل، وما إن تحفظوا عليه انهار واعترف بجريمته: «كنت عاوز اغتصبها بالعافية، وخوفت من الفضيحة فذبحتها وكانت معايا السكينة لتنفيذ مخططي، وبعدين سرقة فردة من حلقها الذهبي وتليفونها المحمول».

والدة الفتاة، أصيبت بـ«جلطة» استدعت نقلها إلى المستشفى، وبعودتها للمنزل بعد العلاج، لا تردد على مسامع الحاضرين للعزاء سوى «عاوزة القصاص»، وتتساءل في حزن: «كل يوم بنسيب البنت في البيت ارجع الاقيها مذبوحة، ليه يعمل ابن عمتها يعمل فيها كده؟!»، تمتم: «دي زي أخته».

والد الفتاة، لم يستوعب اعترافات المتهم، ووصفه بأنه «يقتل القتيل ويمشي في جنازته»، ليشير إلى أن الكاميرات وثقت دفعه للبنت للداخل، باكيًا يقول: «ركبت الكاميرات عشان بخاف على بنتي، دي بنتي الوحيدة على 3 صبيان كان نفسي أشوفها عروسة، والمباحث قالت لي إنها دافعت عن شرفها والمتهم مقدرش يغتصبها بشكل كامل، ولأن الجاني مش متعلم ساب الهارد وافتكر إنه بتحطيم شاشة الكاميرا وقطع السلاك يبقى كده أبعد الشبهة عنه».

ويذكر الأب حزينًا أنه زعق مع بنتي «قبل كده لأنها فتحت الباب لمحصل الكهرباء».

صدمة الأب أيضًا، كانت في أنّ ابن شقيقته مرتكب الجريمة: «كان سايب أبوه وأمه في منطقة الطالبية، وعايش معانا بالمنطقة وشغال معانا، والحكومة لقت معاه فرده حلق سارقها وحاططها في جيبه وتليفون بنتي سرقه ولقوه في بيته».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn