كتاب وآراء

سعود عبدالقادر الاحمد يكتب هل ستتغير عاداتنا؟

  للتحية عادات وتقاليد مختلفة حول العالم ابتداءً من المصافحة بالأيدي وهي الطريقة المتعارف عليها في العالم، والقبلة على الخدين الأكثر رسمية والسائدة في الكويت، وسلام الخشم بإعتبارهِ أشهر تحية انتشاراً في الخليج العربي، وقبلة الرأس والايدي لبعض كبار السن التي تعتبر كنوع من الإحترام الوفير لدى بعض المجتمعات. هناك الكثير من العادات والتقاليد المختلفة

كورونا.. دوت كوم! بقلم عبدالحميد المضاحكة

ليس في كل الأزمات ضرر خالص، وفيروس كورونا فرصة لحل العديد من مشاكلنا، إذا تمكنا من استثمارها بالشكل الأمثل. نستطيع ان ننفض الغبار عن الملفات ونختصر الزمن ونلغي البيروقراطية وننهي الروتين ونقضي على الرتابة في المعاملات ونطوي صفحة سلبيات الإجراءات الحكومية التي كنا نعاني منها في عهد ما قبل كورونا. كيف ذلك؟! الحل موجود، وهو

العنود اتويجر تكتب كورونا

كورونا إنه داء سطى العالم بأسره بدأ بالصين إلى شتى بقاع الأرض حتى وصل به الأمر أن يفرض من خطره حظر تجول في شتى بقاع الأرض. يطيب لنا العجب حين نرى الحال وما آل إليه وكيف تحولت الأرض وجميع سكانها وبكل امكانياتهم وقوتهم وسطوتهم وجيوشهم وعددهم وعدتهم ومعامل البحث واروقة الجامعات ومحاضن الاختراعات وماخفي عنا

سيف البرجس : عزيزي المواطن .. شتبي ؟!

  ما تلاحظ أخوي المواطن إن طلباتك كاثره هاليومين ؟ شفيها ياخي لما تعلق وزارة التربية مصير عيالك ، وتخليهم ما يدرون عن مستقبلهم ، ولا عن وضعهم التعليمي بيكملون ولا ما يكملون ينجحونهم ولا يرسبونهم عادي تعلم الصبر شوي !! ولا شفيها لما الحكومة الله يعزها تقولكم انها بتوفر كمامات مع التموين بعدين تغير

بشاير الحمادي

مقال في ظل أزمة «كورونا» للكاتبة بشاير يعقوب الحمادي

نعيش أياما لم نعشها من قبل، وأوضاعا لم تخطر على مخيلتنا، حتى كأننا في حلم لم نستيقظ منه حتى الآن، لكنه حقيقة وواقع صعب علينا، هذا الواقع هو بقاؤنا بالمنزل وعدم الخروج خوفاً من المرض، ففي البداية كان الأمر صعبا جدا لكن بعد مرور شهرين اعتدنا على البقاء في منازلنا خوفا من التعرض للإصابة، وحرصا

أزمة وباء وليس «انتقاماً»..! بقلم الكاتب | محمد هزاع المطيري

لا يمكن أن نغفل وننكر دور وجهود الحكومة المتميزة في أكثر من جهة لمواجهة وباء «كوفيد 19»، لا سيما أنها تلقت العديد من الإشادات في الداخل والخارج. أمّا من يجلسون في منازلهم ويريدون تعليق المشانق السياسية لفلان وعلان وتأليب الرأي العام على جهة بحد ذاتها والانتقام من فلان لحسابات سياسية أو تجارية.. فهذا كله لن

محفوظ راشد الشبلي يكتب شيءٌ من ذاكرة الماضي..

شيءٌ من ذاكرة الماضي.. جلس وحيدًا في زاويةٍ من زوايا المسجد وانهمرت عيناه بدمعة وهو يرفع يداه ذاكرًا لله وداعيًا له، المسجد خالي من المُصلين فقد انقضت الصلاة وتفرّق الجَمع وانتشر المصلّون إلى رزقهم وإلى بيوتهم، صَمْت الهدوء يُخيّم في المسجد وما يكسر ذلك الصمت هو صوت تهليلاته الناحية بذكر الله وصوت أجنحة المراوح المرتفعة

د.حمد الجدعي يكتب قبل أن تنتقل العدوى..

عندما أكون وقلمي لا اجد مصطلحا لغويا أشمل من الانسجام لتوصيف اللحظة. غير مرة قلتها وأعيدها اليوم وسأكررها غداً، أفعالنا مرايا تعكس ما نحمله من أفكار وما في نفوسنا من شعور، حتى وإن استطعنا إخفائها، سيأتي يوم وينكشف المستور ويبيّن. قيل سابقاً إن المرء مخبوء تحت لسانه، واليوم صار المرء مخبوء وراء حساب وهمي! فعندما

‏«كورونا».. شو! – بقلم : ⁧‫#عبدالحميد_المضاحكة‬⁩

بقلم : عبدالحميد المضاحكة التواجد الحكومي في الإعلام خلال أزمة كورونا كان واضحا للجميع منذ البداية، فلا يمر يوم حتى نرى وزيرا يدلي بتصريح أو يعلن عن قرار أو يغرد على حسابه الشخصي أو الرسمي في وسائل التواصل أو يزور موقعا أو مرفقا عاما مع فريق عمله. فهذا وزير يزور المواقع وآخر يتفقد مخزنا، وآخر

مقال : عودة الحياة الى طبيعتها لـ سعود عبدالقادر الأحمد

  جبرت على البقاء في المنزل التزاما بأوامر السلطات الصحية ولا اخرج من منزلي إلا للضرورة القصوى، كالذهاب إلى السوق المركزي لشراء الأغذية الاساسية والذهاب إلى العمل التطوعي لخدمة وطني، ولا اقضي إلا ساعات قليلة خارج المنزل، قد اتحدث مع اصدقائي عبر تطبيقات المحادثات المرئية ومواقع التواصل الاجتماعي وليس عن قرب وذلك حرصا على اتباع